« خطبة » 156 / 155 وقَالَ : « يَا عَلِيُّ ، إِنَّ الْقَوْمَ سَيُفْتَنُونَ بِأَمْوَالِهِمْ .« ومن كلام له عليه السلام » 131 / 131 وقَدْ عَلِمْتُمْ أَنَّهُ لَا يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ الْوَالِي عَلَى الْفُرُوجِ والدِّمَاءِ والْمَغَانِمِ والأَحْكَامِ وإِمَامَةِ الْمُسْلِمِينَ الْبَخِيلُ ، فَتَكُونَ فِي أَمْوَالِهِمْ نَهْمَتُهُ .« خطبة » 176 / 175 فَمَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ يَلْقَى اللَّهً تَعَالَى وهُوَ نَقِيُّ الرَّاحَةِ مِنْ دِمَاءِ الْمُسْلِمِينَ وأَمْوَالِهِمْ سَلِيمُ اللِّسَانِ مِنْ أَعْرَاضِهِمْ فَلْيَفْعَلْ .« خطبة » 183 / 182 وأَنْفِقُوا أَمْوَالَكُمْ .« خطبة » 186 / 228 ولَا يَحْتَاجُ إِلَى ذِي مَالٍ فَيَرْزُقَهُ .« خطبة » 191 / 233 ونُطْقَهَا كَاذِبٌ ، وأَمْوَالَهَا مَحْرُوبَةٌ ، وأَعْلَاقَهَا مَسْلُوبَةٌ .« خطبة » 230 / 221 وأَصْبَحَتْ مَسَاكِنُهُمْ أَجْدَاثاً ، وأَمْوَالُهُمْ مِيرَاثاً .« الكتب والرسائل » 3 / 3 فَانْظُرْ يَا شُرَيْحُ لَا تَكُونُ ابْتَعْتَ هَذِهِ الدَّارَ مِنْ غَيْرِ مَالِكَ ، أَوْ نَقَدْتَ الثَّمَنَ مِنْ غَيْرِ حَلَالِكَ فَإِذَا أَنْتَ قَدْ خَسِرْتَ دَارَ الدُّنْيَا ودَارَ الآْخِرَةِ فَمَا أَدْرَكَ هَذَا الْمُشْتَرِي فِيمَا اشْتَرَى مِنْهُ مِنْ دَرَكٍ ، فَعَلَى مُبَلْبِلِ أَجْسَامِ الْمُلُوكِ ، وسَالِبِ نُفُوسِ الْجَبَابِرَةِ ، ومُزِيلِ مُلْكِ ،