ثُمَّ مَنَحَهُ قَلْباً حَافِظاً . ( انظر خلقه الانسان ) « خطبة » 216 / 207 إِنَّ مِنْ حَقِّ مَنْ عَظُمَ جَلَالُ اللَّهِ سُبْحَانَهُ فِي نَفْسِهِ ، وجَلَّ مَوْضِعُهُ مِنْ قَلْبِهِ ، أَنْ يَصْغُرَ عِنْدَهُ - لِعِظَمِ ذَلِكَ - كُلُّ مَا سِوَاهُ .« خطبة » 227 / 218 فَأَسْرَارُهُمْ لَكَ مَكْشُوفَةٌ ، وقُلُوبُهُمْ إِلَيْكَ مَلْهُوفَةٌ ، وخُذْ بِقَلْبِي إِلَى مَرَاشِدِي .« ومن دعاء له عليه السلام » 78 / 77 اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا تَقَرَّبْتُ بِهِ إِلَيْكَ بِلِسَانِي ، ثُمَّ خَالَفَهُ قَلْبِي .« خطبة » 151 / 151 والْقَاصِمَةِ الزَّحُوفِ ، فَتَزِيغُ قُلُوبٌ بَعْدَ اسْتِقَامَةٍ .« خطبة » 185 / 227 ولَوْ فَكَّرُوا فِي عَظِيمِ الْقُدْرَةِ ، وجَسِيمِ النِّعْمَةِ ، لَرَجَعُوا إِلَى الطَّرِيقِ ، وخَافُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ ، ولَكِنِ الْقُلُوبُ عَلِيلَةٌ ، والْبَصَائِرُ مَدْخُولَةٌ « خطبة » 144 / 144 أَيْنَ الْعُقُولُ الْمُسْتَصْبِحَةُ بِمَصَابِيحِ الْهُدَى ، والأَبْصَارُ اللَّامِحَةُ إِلَى مَنَارِ التَّقْوَى أَيْنَ الْقُلُوبُ الَّتِي وُهِبَتْ لِلَّهِ ، وعُوقِدَتْ عَلَى طَاعَةِ اللَّهِ ازْدَحَمُوا عَلَى الْحُطَامِ ، وتَشَاحُّوا عَلَى الْحَرَامِ ورُفِعَ لَهُمْ عَلَمُ