الأَبْدَانُ ، فَابْتَغُوا لَهَا طَرَائِفَ الْحِكَمِ .« الكتب والرسائل » 15 / 15 اللَّهُمَّ إِلَيْكَ أَفْضَتِ الْقُلُوبُ .« الكتب والرسائل » 31 / 31 أَحْيِ قَلْبَكَ بِالْمَوْعِظَةِ ، وأَمِتْهُ بِالزَّهَادَةِ ، وقَوِّهِ بِالْيَقِينِ ، ونَوِّرْهُ بِالْحِكْمَةِ ، وذَلِّلْهُ بِذِكْرِ الْمَوْتِ ، وقَرِّرْهُ بِالْفَنَاءِ ، وبَصِّرْهُ فَجَائِعَ الدُّنْيَا ، وحَذِّرْهُ صَوْلَةَ الدَّهْرِ وفُحْشَ تَقَلُّبِ اللَّيَالِي والأَيَّامِ ، واعْرِضْ عَلَيْهِ أَخْبَارَ الْمَاضِينَ ، وذَكِّرْهُ بِمَا أَصَابَ مَنْ كَانَ قَبْلَكَ مِنَ الأَوَّلِينَ .وإِنَّمَا قَلْبُ الْحَدَثِ كَالأَرْضِ الْخَالِيَةِ مَا أُلْقِيَ فِيهَا مِنْ شَيْءٍ قَبِلَتْهُ .فَبَادَرْتُكَ ويَشْتَغِلَ لُبُّكَ ، لِتَسْتَقْبِلَ بِجِدِّ ، بِالأَدَبِ قَبْلَ أَنْ يَقْسُوَ قَلْبُكَ رَأْيِكَ مِنَ الأَمْرِ مَا قَدْ كَفَاكَ أَهْلُ التَّجَارِبِ بُغْيَتَهُ وتَجْرِبَتَهُ .عَظُمَ عَنْ أَنْ تَثْبُتَ رُبُوبِيَّتُهُ بِإِحَاطَةِ قَلْبٍ أَوْ بَصَرٍ .« خطبة » 25 / 25 اللَّهُمَّ مِثْ قُلُوبَهُمْ كَمَا يُمَاثُ الْمِلْحُ فِي الْمَاءِ .« ومن كلام له عليه السلام » 8 / 8 يَزْعُمُ أَنَّهُ قَدْ بَايَعَ بِيَدِهِ ، ولَمْ يُبَايِعْ بِقَلْبِهِ فَقَدْ أَقَرَّ بِالْبَيْعَةِ ، وادَّعَى الْوَلِيجَةَ .« الحكمة وقصارى الكلام » 108 / 105 وقَالَ عليه السلام : لَقَدْ عُلِّقَ بِنِيَاطِ هَذَا الإِنْسَانِ بَضْعَةٌ هِيَ أَعْجَبُ مَا فِيهِ ، وذَلِكَ الْقَلْبُ . وذَلِكَ أَنَّ لَهُ مَوَادَّ مِنَ