الْمُغْتَرُّ بِغُرُورِهَا ، الْمَخْدُوعُ بِأَبَاطِيلِهَا أَتَغْتَرُّ بِالدُّنْيَا ثُمَّ تَذُمُّهَا ( انظر : إلى الدنيا والآخرة ) « الحكمة وقصارى الكلام » 376 / 368 وقَالَ ع : إِنَّ الْحَقَّ ثَقِيلٌ مَرِيءٌ ، وإِنَّ الْبَاطِلَ خَفِيفٌ وَبِيءٌ .« الحكمة وقصارى الكلام » 408 / 400 مَنْ صَارَعَ الْحَقَّ صَرَعَهُ .« الحكمة وقصارى الكلام » 400 / 392 وقَالَ ع : الْعَيْنُ حَقٌّ ، والرُّقَى حَقٌّ ، والسِّحْرُ حَقٌّ ، والْفَأْلُ حَقٌّ ، والطِّيَرَةُ لَيْسَتْ بِحَقٍّ ، والْعَدْوَي لَيْسَتْ بِحَقٍّ .« الحكمة وقصارى الكلام » 399 / 391 وقَالَ عليه السلام : إِنَّ لِلْوَلَدِ عَلَى الْوَالِدِ حَقّاً ، وإِنَّ لِلْوَالِدِ عَلَى الْوَلَدِ حَقّاً . فَحَقُّ الْوَالِدِ عَلَى الْوَلَدِ أَنْ يُطِيعَهُ فِي كُلِّ شَيْءٍ ، إِلَّا فِي مَعْصِيَةِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ وحَقُّ الْوَلَدِ عَلَى الْوَالِدِ أَنْ يُحَسِّنَ اسْمَهُ ، ويُحَسِّنَ أَدَبَهُ ويُعَلِّمَهُ الْقُرْآنَ .« ومن كلام له عليه السلام » 181 / 180 إِنَّ الشَّيْطَانَ الْيَوْمَ قَدِ اسْتَفَلَّهُمْ ، وهُوَ غَداً مُتَبَرِّئٌ مِنْهُمْ ، ومُتَخَلٍّ عَنْهُمْ . فَحَسْبُهُمْ بِخُرُوجِهِمْ مِنَ الْهُدَى ، وارْتِكَاسِهِمْ فِي الضَّلَالِ والْعَمَى ، وصَدِّهِمْ عَنِ الْحَقِّ ، وجِمَاحِهِمْ فِي التِّيهِ .« خطبة » 183 / 182 إِنْ أَسْرَرْتُمْ عَلِمَهُ ، وإِنْ أَعْلَنْتُمْ كَتَبَهُ قَدْ وَكَّلَ