التَّوْحِيدُ أَلَّا تَتَوَهَّمَهُ والْعَدْلُ أَلَّا تَتَّهِمَهُ .« الحكمة وقصارى الكلام » 186 / 177 لِلظَّالِمِ الْبَادِي غَداً بِكَفِّهِ عَضَّةٌ .« الحكمة وقصارى الكلام » 220 / 211 وقال عليه السلام : لَيْسَ مِنَ الْعَدْلِ الْقَضَاءُ عَلَى الثِّقَةِ بِالظَّنِّ .« الحكمة وقصارى الكلام » 31 / 30 وَالْعَدْلُ مِنْهَا عَلَى أَرْبَعِ شُعَبٍ - عَلَى غَائِصِ الْفَهْمِ وَغَوْرِ الْعِلْمِ - وَزُهْرَةِ الْحُكْمِ وَرَسَاخَةِ الْحِلْمِ - فَمَنْ فَهِمَ عَلِمَ غَوْرَ الْعِلْمِ - وَمَنْ عَلِمَ غَوْرَ الْعِلْمِ صَدَرَ عَنْ شَرَائِعِ الْحُكْمِ - وَمَنْ حَلُمَ لَمْ يُفَرِّطْ فِي أَمْرِهِ وَعَاشَ فِي النَّاسِ حَمِيداً .« الحكمة وقصارى الكلام » 221 / 212 بِئْسَ الزَّادُ إِلَى الْمَعَادِ الْعُدْوَانُ عَلَى الْعِبَادِ .« الحكمة وقصارى الكلام » 224 / 215 وَبِالسِّيرَةِ الْعَادِلَةِ يُقْهَرُ الْمُنَاوِئُ ، « الحكمة وقصارى الكلام » 231 / 223 « إِنَّ الله يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسانِ » الْعَدْلُ الإِنْصَافُ وَالإِحْسَانُ التَّفَضُّلُ .« الحكمة وقصارى الكلام » 241 / 233 يَوْمُ الْمَظْلُومِ عَلَى الظَّالِمِ - أَشَدُّ مِنْ يَوْمِ الظَّالِمِ عَلَى الْمَظْلُومِ .« الحكمة وقصارى الكلام » 253 / 245 أَحْلِفُوا الظَّالِمَ إِذَا أَرَدْتُمْ يَمِينَهُ - بِأَنَّهُ بَرِيءٌ مِنْ حَوْلِ اللَّهِ وَقُوَّتِهِ - فَإِنَّهُ إِذَا حَلَفَ بِهَا كَاذِباً عُوجِلَ - الْعُقُوبَةَ وَإِذَا حَلَفَ بِاللَّهِ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَمْ يُعَاجَلْ - لأَنَّهُ قَدْ وَحَّدَ اللَّهَ تَعَالَى .