« ومن كلام له عليه السلام » 126 / 126 أَتَأْمُرُونِّي أَنْ أَطْلُبَ النَّصْرَ بِالْجَوْرِ فِيمَنْ وُلِّيتُ عَلَيْهِ واللَّهِ لَا أَطُورُ بِهِ مَا سَمَرَ سَمِيرٌ ، ومَا أَمَّ نَجْمٌ فِي السَّمَاءِ نَجْماً « ومن كلام له عليه السلام » 136 / 136 أَيُّهَا النَّاسُ ، أَعِينُونِي عَلَى أَنْفُسِكُمْ ، وايْمُ اللَّهِ لأُنْصِفَنَّ الْمَظْلُومَ مِنْ ظَالِمِهِ ، ولأَقُودَنَّ الظَّالِمَ بِخِزَامَتِهِ ، حَتَّى أُورِدَهُ مَنْهَلَ الْحَقِّ وإِنْ كَانَ كَارِهاً .« خطبة » 91 / 90 كَذَبَ الْعَادِلُونَ بِكَ ، إِذْ شَبَّهُوكَ بِأَصْنَامِهِمْ .وأَشْهَدُ أَنَّ مَنْ سَاوَاكَ بِشَيْءٍ مِنْ خَلْقِكَ فَقَدْ عَدَلَ بِكَ ، والْعَادِلُ بِكَ كَافِرٌ بِمَا تَنَزَّلَتْ بِهِ مُحْكَمَاتُ آيَاتِكَ .فَهُمْ أُسَرَاءُ إِيمَانٍ لَمْ يَفُكَّهُمْ مِنْ رِبْقَتِهِ زَيْغٌ ولَا عُدُولٌ ولَا وَنًى .فَحَنَوْا بِطُولِ الطَّاعَةِ اعْتِدَالَ ظُهُورِهِمْ .وقَسَّمَهَا عَلَى الضِّيقِ والسَّعَةِ فَعَدَلَ فِيهَا لِيَبْتَلِيَ مَنْ أَرَادَ بِمَيْسُورِهَا ومَعْسُورِهَا ، ولِيَخْتَبِرَ بِذَلِكَ الشُّكْرَ والصَّبْرَ مِنْ غَنِيِّهَا وفَقِيرِهَا .ووَسِعَهُمْ عَدْلُهُ ، وعَدَلْتَ بِلِسَانِي عَنْ مَدَائِحِ الآْدَمِيِّينَ .« خطبة » 72 / 69 واجْزِهِ مِنِ ابْتِعَاثِكَ لَهُ مَقْبُولَ الشَّهَادَةِ ، مَرْضِيَّ الْمَقَالَةِ ، ذَا مَنْطِقٍ عَدْلٍ ، وخُطْبَةٍ فَصْلٍ .« خطبة » 94 / 93 ( الرسول الله ) وحُكْمُهُ الْعَدْلُ .