« ومن كلام له عليه السلام » 73 / 72 أَوَ لَمْ يُبَايِعْنِي بَعْدَ قَتْلِ عُثْمَانَ لَا حَاجَةَ لِي فِي بَيْعَتِهِ إِنَّهَا كَفٌّ يَهُودِيَّةٌ ، لَوْ بَايَعَنِي بِكَفِّهِ لَغَدَرَ بِسَبَّتِهِ . أَمَا إِنَّ لَهُ إِمْرَةً كَلَعْقَةِ الْكَلْبِ أَنْفَهُ ، وهُوَ أَبُو الأَكْبُشِ الأَرْبَعَةِ ، وسَتَلْقَى الأُمَّةُ مِنْهُ ومِنْ وَلَدِهِ يَوْماً أَحْمَرَ « خطبة » 84 / 83 إِنَّهُ لَمْ يُبَايِعْ مُعَاوِيَةَ حَتَّى شَرَطَ أَنْ يُؤْتِيَهُ أَتِيَّةً ، ويَرْضَخَ لَهُ عَلَى تَرْكِ الدِّينِ رَضِيخَةً .« خطبة » 172 / 171 ( أصحاب الجمل ) وسَمَحَ لِي بِالْبَيْعَةِ ، طَائِعاً غَيْرَ مُكْرَهٍ .« خطبة » 218 / 208 كُلُّهُمْ فِي طَاعَتِي وعَلَى بَيْعَتِي .« خطبة » 37 / 37 فَنَظَرْتُ فِي أَمْرِي ، فَإِذَا طَاعَتِي قَدْ سَبَقَتْ بَيْعَتِي ، وإِذَا الْمِيثَاقُ فِي عُنُقِي لِغَيْرِي .« الكتب والرسائل » 10 / 10 وكَأَنِّي بِجَمَاعَتِكَ تَدْعُونِي جَزَعاً مِنَ الضَّرْبِ الْمُتَتَابِعِ ، والْقَضَاءِ الْوَاقِعِ ، ومَصَارِعَ بَعْدَ مَصَارِعَ ، إِلَى كِتَابِ اللَّهِ ، وهِيَ كَافِرَةٌ جَاحِدَةٌ ، أَوْ مُبَايِعَةٌ حَائِدَةٌ .« خطبة » 26 / 26 ومنها : ولَمْ يُبَايِعْ حَتَّى شَرَطَ أَنْ يُؤْتِيَهُ عَلَى الْبَيْعَةِ ثَمَناً ، فَلَا ظَفِرَتْ يَدُ الْبَائِعِ ، وخَزِيَتْ أَمَانَةُ الْمُبْتَاعِ ، فَخُذُوا لِلْحَرْبِ