responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخرائج والجرائح نویسنده : قطب الدين الراوندي    جلد : 1  صفحه : 275


كما كنت وثوابك الجنة ؟ فقلت : أكون كما كنت ، والجنة أحب إلي . [1] 6 - ومنها : ما قال جابر : كنا عند الباقر عليه السلام نحوا من خمسين رجلا إذ دخل عليه كثير النواء - وكان من المغيرية [2] - فسلم وجلس ثم قال : إن المغيرة بن عمران عندنا بالكوفة يزعم أن معك ملكا يعرفك الكافر من المؤمن ، وشيعتك من أعدائك .
قال : ما حرفتك ؟ قال : أبيع الحنطة . قال : كذبت . قال : وربما أبيع الشعير .
قال : ليس كما قلت ، بل تبيع النوى . قال : من أخبرك بهذا ؟ قال : الملك الذي يعرفني



[1] عنه كشف الغمة : 2 / 142 ، والفصول المهمة : 199 ، والبحار : 46 / 249 ح 42 ، وفي ص 237 ح 13 - 15 عنه وعن بصائر الدرجات : 269 ح 1 بإسناده عن أحمد ابن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن مثنى الحناط ، عن أبي بصير مثله ، وعن إعلام الورى : 267 بالسند المتقدم ، ومناقب آل أبي طالب : 3 / 318 مرسلا عن أبي بصير ورجال الكشي : 174 ح 298 بالاسناد عن أبي بصير مثله . وعنه في الايقاظ من الهجعة : 101 وص 242 وعن الكافي : 1 / 470 ح 3 بإسناده عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن مثنى الحناط ، عن أبي بصير مثله ، وعن كشف الغمة ورجال الكشي . وأورده في ثاقب المناقب : 317 مرسلا عن أبي بصير . وأخرجه في إثبات الهداة : 5 / 270 ح 6 عن الكافي وبصائر الدرجات وإعلام الورى وأورده الشبلنجي في نور الابصار : 159 ، عنه إحقاق الحق : 12 / 182 وعن الفصول المهمة ، والمسعودي في اثبات الوصية : 175 مرسلا عن أبي بصير .
[2] المغيرية : أصحاب المغيرة بن سعيد العجلي الذي ادعى أن الإمامة بعد محمد بن علي بن الحسين عليهم السلام لمحمد - النفس الزكية - بن عبد الله بن الحسن ، وزعم أنه حي لم يمت . وعده الشيخ في رجاله : 134 ، وفي رجال الكشي : 225 من البترية . وقال البرقي في رجاله : 15 : انه كان عاميا . وفي م " المغافرة " . " المفارقة " ه‌ ، ط . " المعامرة " كشف . وما في المتن من البحار ورجال المامقاني .

275

نام کتاب : الخرائج والجرائح نویسنده : قطب الدين الراوندي    جلد : 1  صفحه : 275
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست