نام کتاب : الثاقب في المناقب نویسنده : ابن حمزة الطوسي جلد : 1 صفحه : 111
رجله [1] ، فرجع مدميا " [2] ، متغيرا لونه ، يفيض عرقا " ، فقال أصحابه : ما رأيناك اليوم . قال : ويحكم اعذروني فإنه أقبل من عنده فحل فاغر فاه يكاد يبتلعني ، فرميت الحجر ، فشدخت رجلي " . 105 / 8 - سعيد بن عبد الرحمن الجحشي [3] قال : قال لي عمر بن عبد العزيز : أبلغك أن رسول الله صلى الله عليه وآله أعطى عبد الله بن جحش يوم أحد عسيبا " من النخل فصار في يده سيفا ؟ قلت : نعم ، حدثني بذلك آبائي . أو قال : أشياخنا ، الشك من الراوي . 106 / 9 - عن العباس بن عبد المطلب ، قال : قلت : يا رسول الله ، دعاني إلى الدخول في دينك أمارة لنبوتك : قالت أمك : رأتك في المهد تناغي القمر [4] ، وتشير إليه بإصبعك ، فحيث أشرت إليه يذهب إليه . قال صلى الله عليه وآله : " كنت أحدثه ويحدثني ، ويلهيني عن البكاء ، وأسمع وجبته [5] [ حين ] يسجد تحت العرش " . 107 / 10 - عن هند بنت الجون ، قالت : لما نزل رسول
[1] في ر : رجليه . [2] في ر ، ك : مذموما " . 8 - دلائل النبوة 3 : 250 ، مسندا مع اختلاف يسير . [3] في ع ، ش : الحجمي ، وفي ك : اللجني ، وفي ع : اللحني ، وما أثبتناه من المصدر ، راجع ، تهذيب الكمال 10 : 525 ، تاريخ البخاري 2 : 492 / 1643 ، والجرح والتعديل 4 : 39 / 170 " . 9 - سيرة ابن كثير 1 : 211 . [4] في جميع النسخ وردت : القسم ، وما أثبتناه من المصدر . [5] الوجبة : الصوت . " النهاية 5 : 154 " . 10 - مناقب ابن شهرآشوب 1 : 122 ، كشف الغمة 1 : 25 .
111
نام کتاب : الثاقب في المناقب نویسنده : ابن حمزة الطوسي جلد : 1 صفحه : 111