إياها إلي عند موته 1 فألفاني قائما على أخمصي 2 مستوفزا " 3 حذرا " ولو أجبته إلى قبولها لم يسلم الناس [ إلي 4 ] ذلك واختبأها 5 ضغنا " علي 6 في قلبه ثم لم آمن اتباعه لي بها 7 ولو بعد حين مع ما بدا لي من كراهة 8 الناس لما عرض علي منها 9 أو ما سمعت 10 نداءهم إياه 11 من كل ناحية عند عرضه إياها علي 12 : لا نريد سواك يا با بكر أنت 13 لها أنت
1 - من قوله : " وكان أشد " إلى هنا أعني " عند موته " ليس في غير نسخ الكتاب . 2 - قال المجلسي : " الأخمص ما لم يصب الأرض من القدم " . 3 - كذا صريحا " في نسخة ح وكذا في شرح النهج أما سائر نسخ الكتاب : " فتسورنا " وفي الشافي : " متشوزنا " وفي التلخيص : " متوريا " " وكذا في هامش الكلمة من البحار لكن في متن البحار : " مستوفرا " " مع أن المجلسي ( ره ) قال في بيانه : " الوفز العجلة والمستوفز الذي يقعد قعودا " منتصبا " غير مطمئن أي وجدني متهيئا " للإقدام والنهوض منتظرا " للفرصة غير غافل " . 4 - في الشافي وشرح النهج والبحار والتلخيص فقط . 5 - قال المجلسي : " اختبأها أي ادخرها " . 6 - في النسخ : " على ضغنا " . 7 - كذا في جميع النسخ ومعنى العبارة ما في سائر الكتب بهذا اللفظ : " ولم آمن غائلته " ومن ثم قال المجلسي في بيانه " الغائلة الداهية " . 8 - في الشافي : " كراهية " . 9 - في شرح النهج : " من كراهة الناس لي . 10 - في غير نسخ الكتاب : " أما سمعت " . 11 - في نسخ الكتاب فقط . 12 - في غير نسخ الكتاب : " عند عرضها علي " . 13 - كذا مكررا " في نسخة ق مج .