أخوك الَّذي لو جئت بالسّيف عامدا * لتضربه لم يستغشّك في الودّ ولو جئته تدعوه للموت لم يكن * يردّك إبقاء عليك من الرّدّ . . . [1]
[1] السّفينة : 2 / 26 ، في ( صدق ) .