responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ المفيد    جلد : 1  صفحه : 104


همك [1] . ثم أكب عليه فقبل وجهه ومد الإزار عليه .
5 قال : حدثني أبو الحسن علي بن بلال المهلبي قال : حدثنا علي ابن عبد الله بن أسد الإصفهاني [2] قال : حدثنا إبراهيم بن محمد الثقفي قال : حدثنا إسماعيل بن يسار [3] قال : حدثنا عبد الله بن ملح ، عن عبد الوهاب بن إبراهيم الأزدي ، عن أبي صادق ، عن مزاحم بن عبد الوارث ، عن محمد بن زكريا ، عن شعيب بن واقد المزني ، عن محمد بن سهل مولى سليمان بن علي بن عبد الله بن العباس ، عن أبيه ، عن قيس مولى علي بن أبي طالب عليه السلام قال : إن عليا أمير المؤمنين عليه السلام



[1] في النهج : " من بالك " والبال : القلب ، أي اجعلنا ممن حضر بالك ، وتهتم بشأنه وتدعو وتشفع له ( البحار ) .
[2] تقدم أنه علي بن عبد الله بن كوشيد الإصفهاني . وله رواية عن الثقفي في التهذيب باب الدعاء بين الركعات .
[3] كذا ، ولم نجده في الرجال ، ويمكن أن يكون تصحيف " إسماعيل بن أبان الوراق " الذي يروي عنه الثقفي كثيرا ، وأما شيخه " عبد الله بن ملح " فلم نعثر عليه ، و كونه " عبد الله بن مفلح " المترجم في تاريخ الخطيب ج 10 ص 181 وتاريخ أبي نعيم الإصبهاني ج 2 ص 96 غير معلوم ، وأما عبد الوهاب الأزدي فلم نجد له عنوانا فيما عندنا من كتب الرجال والتراجم ، وأما " أبو صادق " فإن كان هو عبد خير بن ناجذ المتقدم ذكره فهو من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام ورواية الثقفي المتوفى سنة 283 عنه بثلاث وسائط بعيدة جدا ، كما أن روايته عن محمد بن زكريا الغلابي الجوهري مع الواسطة أبعد منها ، وإن كان غيره فلم نعرفه . وبالجملة في السند اعضال بلا ريب ، و لم نعثر على عنوان مزاحم بن عبد الوارث في الرجال . والمظنون أن فيه سقطا ، ولعل الصواب أن الثقفي أو علي بن عبد الله الإصفهاني رواه تارة بإسناده عن أبي صادق ، و أخرى عن مزاحم بن عبد الوارث عن محمد بن زكريا ، عن شعيب بن واقد معنعنا عن قيس بن سعد بن عبادة . هذا ما عندنا ، والعلم عند الله . وشعيب بن واقد مذكور في مشيخة الصدوق ( ره ) .

104

نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ المفيد    جلد : 1  صفحه : 104
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست