responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأصول الستة عشر من الأصول الأولية نویسنده : تحقيق ضياء الدين المحمودي    جلد : 1  صفحه : 328


الله عدد ما ينطقون ، سبحان الله عدد ما يسومون تبارك الله ربّ العالمين .
[537] 3 . عبد الله قال : سألت العبد الصالح ( عليه السلام ) عن الرجل يخفق وهو جالس في الصلاة ، قال :
لا بأس بالخفقة ما لم يضع جبهته على الأرض ، أو يعتمدْ على شيء [1] .
[538] 4 . عبد الله قال : سألت العبد الصالح ( عليه السلام ) عن رجل مسلم أحلّ جاريته لأخيه ، قال : هي له حلال .
[539] 5 . عبد الله ، عن سماعة بن مهران ، عن العبد الصالح ( عليه السلام ) ، قال : قال لي :
أتمَّ الصلاة في الحرمين : مكّةَ والمدينة . [2] [540] 6 . عبد الله قال : حدّثني عامر بن عمير ، قال : قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : جعلني الله فداك إنّ امرأتي أعطتني مالها كلَّه ، وجعلتني منه في حلّ ، أصنع به ما شئت ، أيكون لي أن أشتري منه جارية أطأها ؟ قال : ليس ذاك [3] لك ؛ إنّما أرادت [4] ما سرّك ، فليس لك ما ساءها .
[541] 7 . عبد الله قال : حدّثني عبد الحميد بن عراص [5] الطائي [6] ، قال : قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) :
إنّ رجلاً أوصى إليَّ بنسمتين ، فاشتريت واحدة فأعتقتها وبقيت الأُخرى وليس أصبت [7] بما بقي نسمةً ، فقال : انظر مكاتباً فضلتْ عليه فضلة من نجومه ففكّه بها .



[1] بحار الأنوار : 80 / 228 / 25 عن كتاب عبد الله بن يحيى الكاهلي .
[2] بحار الأنوار : 89 / 56 / 19 عن كتاب عبد الله بن يحيى الكاهلي .
[3] في " س " و " ه‌ " : " ذلك " .
[4] هذا هو الظاهر كما يكون في " ه‌ " و خ مستدرك . وفي " ح " و " س " : " أرادك " .
[5] في " م " : " عراض " .
[6] في مستدرك الوسائل : " عبد الحميد بن غوّاص " . ( مستدرك الوسائل : 14 / 143 / 16329 ) . والصحيح " عبد الحميد بن عوّاض الطائي " ، الكوفي - من أصحاب الباقر والصادق والكاظم ( عليهم السلام ) - ثقة ( معجم رجال الحديث : 9 / 278 ) .
[7] في " س " و " ه‌ " : " ليس أُصيب " .

328

نام کتاب : الأصول الستة عشر من الأصول الأولية نویسنده : تحقيق ضياء الدين المحمودي    جلد : 1  صفحه : 328
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست