responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأصول الستة عشر من الأصول الأولية نویسنده : تحقيق ضياء الدين المحمودي    جلد : 1  صفحه : 193


[162] 9 . زيد قال : حدّثني عبيد بن زرارة ، قال : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول :
إذا أمات الله أهل الأرض ، لبث مثل ما كان الخلق ومثل ما أماتهم [1] وأضعافَ ذلك .
ثمّ أمات أهل السماء الدنيا ، ثمّ لبث مثل [2] ما خلق الخلق ومثل ما أمات أهل الأرض والسماء الدنيا ، وأضعافَ ذلك .
ثمّ أمات أهل السماء الثانية ، ثمّ لبث مثل ما خلق الخلق ومثل ما أمات أهل الأرض والسماء الدنيا والسماء الثانية ، وأضعافَ ذلك .
ثمّ أمات أهل السماء الثالثة ، ثمّ لبث مثل ما خلق الخلق ومثل ما أمات أهل الأرض والسماء الدنيا والسماء الثانية والسماء الثالثة وأضعافَ ذلك [3] .
ثمّ أمات أهل السماء الرابعة ، ثمّ لبث مثل ما خلق الخلق ومثل ما أمات أهل الأرض وأهل [4] السماء الدنيا والسماء الثانية والسماء الثالثة والسماء الرابعة ، وأضعافَ ذلك .
ثمّ أمات أهل السماء الخامسة ، ثمّ لبث مثل ما خلق الخلق ومثل ما أمات أهل الأرض وأهل السماء الدنيا والثانية والثالثة والرابعة والخامسة وأضعافَ ذلك .
ثمّ أمات أهل السماء السادسة ، ثمّ لبث مثل ما خلق [5] الخلق ومثل ما أمات أهل الأرض وأهل السماء الدنيا والثانية والثالثة والرابعة والخامسة والسادسة وأضعاف ذلك .
ثمّ أمات أهل السماء السابعة ، ثمّ لبث مثل ما خلق الخلق ومثل ما أمات أهل الأرض وأهل السماوات إلى السماء السابعة ، وأضعاف ذلك .
ثمّ أمات ميكائيل ، ثمّ لبث مثل ما خلق الخلق ومثل ذلك كلِّه ، وأضعاف ذلك كلِّه .
ثمّ أمات جبرئيل ، ثمّ لبث مثل ما خلق الخلق ومثل ذلك كلّه وأضعاف ذلك كلّه .



[1] في " س " و " ه‌ " : " لبثت ما كان الخلق مثل ما أماتهم " . وفي " ح " " لبث ما كان الخلق ومثل ما أماتهم " .
[2] لم يرد " مثل " في " س " و " ه‌ " .
[3] لم يرد " وأضعاف ذلك " في " س " و " ه‌ " .
[4] لم يرد " أهل " في " س " و " ه‌ " .
[5] في " س " و " ه‌ " : " مثل خلق " .

193

نام کتاب : الأصول الستة عشر من الأصول الأولية نویسنده : تحقيق ضياء الدين المحمودي    جلد : 1  صفحه : 193
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست