نام کتاب : الاحتجاج ( فارسي ) نویسنده : الشيخ الطبرسي جلد : 1 صفحه : 543
و در آيات : * ( وَجاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا ) * ، و * ( هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آياتِ رَبِّكَ ) * ، و * ( وَلَقَدْ جِئْتُمُونا فُرادى كَما خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ ) * ، يك بار آمدن را نسبت بذات مقدّس خود نمود ، و در بار ديگر نسبت آمدن به خلايق داده است . در آيه اى يافتم كه كار پيغمبر خود را شاهدى دنبال مىكند ، و آنكه دنبال كار نبىّ را مىگيرد روزى از ايّام عمرش بتپرست بوده است ! . و نيز در آيهء : * ( ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ ) * ، مراد از نعيمى كه بندگان از آن سؤال شوند چيست ؟ و نيز در آيهء : * ( بَقِيَّتُ الله خَيْرٌ لَكُمْ ) * ، اين بقيّه چيست ؟ مراد از جنب ، وجه ، يمين ، و شمال در آيات : * ( يا حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ الله ) * و * ( فَأَيْنَما تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْه الله ) * ، و * ( كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَه ) * ، و * ( وَأَصْحابُ الْيَمِينِ ما أَصْحابُ الْيَمِينِ ) * ، و * ( وَأَصْحابُ الشِّمالِ ما أَصْحابُ الشِّمالِ ) * چيست ؟ زيرا مطلب آن بسيار ملتبس است . و در آيات : * ( الرَّحْمنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى ) * ، و * ( أَ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّماءِ ) * ، و
543
نام کتاب : الاحتجاج ( فارسي ) نویسنده : الشيخ الطبرسي جلد : 1 صفحه : 543