responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أبو طالب حامي الرسول ( ص ) وناصره نویسنده : نجم الدين العسكري    جلد : 1  صفحه : 196


< فهرس الموضوعات > وصية أبي طالب عليه السلام برواية ابن شهر آشوب في المناقب وقد تقدم أن جمعا كثيرا من علماء أهل السنة أخرجوا الوصية في كتبهم < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > وصية أبي طالب عليه السلام برواية العلامة الحجة الأميني في ( الغدير ج 2 ص 367 ) نقلا من جمع كثير من علماء أهل السنة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > وصية أبي طالب عليه السلام ولديه علي وجعفر عليهما السلام وعمه العباس بنصرة ابن أخيه صلى الله عليه وآله وسلم في نشر ما جاء به من الشريعة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > وصية أبي طالب عليه السلام قريشا بحفظ رسول الله صلى الله عليه وآله ومتابعته ومعاونته وقوله لهم بان الرشد في متابعته < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > وصية أبي طالب عليه السلام إلى قريش بحفظ الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم وقوله لهم : انه نبي صادق وان شأنه لعظيم < / فهرس الموضوعات > في الخصائص ( ج 1 ص 87 ) وسبط ابن الجوزي الحنفي في تذكرة الخواص ( ص 10 ) وزيني دحلان في كتابيه السيرة النبوية بهامش السيرة الحلبية ( ج 1 ص 99 ) وأسنى المطالب ( ص 8 ط 1 وص 10 طبع مصر ) والحلبي الشافعي في السيرة الحلبية ( ج 1 ص 383 ) وفي تاريخ الخميس ( ج 1 ص 339 ) والعلامة ابن شهرآشوب في المناقب ( ج 1 ص 43 طبع 2 ) وألفاظ الجميع تختلف في بعض الألفاظ ، وأما لفظ ابن شهرآشوب فهذا نصه قال : اخرج مقاتل بسنده وقال : لما رأت قريش يعلوا أمره قالوا لا نرى محمدا يزداد إلا كبرا وتكبرا ، وإن هو إلا ساحر أو مجنون وتوعدوه ، وتعاقدوا لئن مات أبو طالب ليجمعن قبائل قريش كلها على قتله ، وبلغ ذلك أبا طالب فجمع بني هاشم ، وأحلافهم من قريش فوصاهم برسول الله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم وقال إن ابن أخي كما يقول وأخبرنا بذلك آباؤنا وعلماؤنا أن محمدا نبي صادق ، وأمين ناطق ، وأن شأنه لعظيم ، ومكانه من ربه أعلى مكان ، فأجيبوا دعوته ، واجتمعوا على نصرته ، وراموا عدوه من وراء حوزته ، فإنه الشرف الباقي لكم الدهر ، وأنشأ يقول :
أوصي بنصر النبي الخير مشهده * عليا ابني وعمي الخير عباسا إلى آخر الأبيات المتقدمة ، وأما لفظ زيني دحلان في أسنى المطالب ( ص 7 ص 8 طبع 2 ) قال : وقد أوصى قريشا باتباعه وقال : والله لكأني به وقد غلب ودانت له العرب والعجم ، فلا يسبقنكم إليه سائر العرب ، فيكونوا أسعد به منكم ( قال ) : وهذه الوصية تكررت منه مرارا تارة يوصي بها بني هاشم ، وتارة يوصي بها كافة قريش ( ثم ذكر الحديث الأول ) ثم قال : وقال لهم مرة : لن تزالوا بخير ما سمعتم من محمد ، وما اتبعتم أمره ، فأطيعوه ترشدوا ، وأما لفظ سبط ابن الجوزي

196

نام کتاب : أبو طالب حامي الرسول ( ص ) وناصره نویسنده : نجم الدين العسكري    جلد : 1  صفحه : 196
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست