( 4682 ) اللَجَاجة شدة الخصام تعصبا ، لا للحق ، وهي تسلّ الرأي ، أي تذهب به وتنزعه . ( 4683 ) " بكفّه عَضّة " أي يعض الظالم على يده ندما يوم القيامة . ( 4684 ) وشيِك قريب . أي أن الرحيل من الدنيا إلى الآخرة قريب . ( 4685 ) إبْدَاء الصفحة إظهار الوجه ، والمراد الظهور بمقاومة الحق . ( 4686 ) غُيّبُ جمع غائب : يريد بالمشيرين أصحاب الرأي في الأمر ، وهم علي وأصحابه من بني هاشم ( 4687 ) خَصِيمُهم المجادل باسمهم ، ويريد احتجاج أبي بكر لعنة الله عليه على الأنصار بأن المهاجرين شجرة النبي ( ( ص ) ) . ( 4688 ) الغَرَض - بالتحريك - : ما ينصب ليصيبه الرامي . ( 4689 ) " تَنْتَضِل فيه " أي تصيبه وتثبت فيه . ( 4690 ) المَنايا - جمع منيّة - : وهي الموت . ( 4691 ) النَهْب - بفتح فسكون - : ما ينهب . ( 4692 ) الشَرَق - بالتحريك - : وقوف الماء في الحلق ، أي مع كل لذة ألم . ( 4693 ) المَنُون - بفتح الميم - : الموت . ( 4694 ) أنفسنا نَصْب الحُتُوف - أي تجاهها - . والحتوف - جمع حتف - : أي هلاك . ( 4695 ) الشَرَف المكان العالي ، والمراد به هنا كل ما علا من مكان وغيره . ( 4696 ) الغَوْغَاء - بغينين معجمتين - : أوباش الناس يجتمعون على غير ترتيب . ( 4697 ) الأجَل ما قدره الله للحي من مدّة العمر . ( 4698 ) جُنّة حصينة وقاية منيعة . ( 4699 ) الأوَد بلوغ الأمر من الإنسان مجهوده لشدّته وصعوبة احتماله . ( 4700 ) الشِماس - بالكسر - : امتناع ظهر الفرس من الركوب . ( 4701 ) الضَرُوس - بفتح فضم - : الناقة السيّئة الخلق تعض حالبها ، أي إن الدنيا ستنقاد لنا بعد جموحها وتلين بعد خشونتها ، كما تنعطف الناقة على ولدها ، وإن أبت على الحالب . ( 4702 ) كَمّشَ - بتشديد الميم - : جدّ في السوق ، أي وبالغ في حثّ نفسه على المسير إلى الله ، ولكن مع تمهل البصير . ( 4703 ) الوَجَل الخوف . ( 4704 ) المَوْئِل مستقرّ المسير ، يريد به هنا ما ينتهي اليه الانسان من سعادة وشقاء ، وكرته : حملته وإقباله . ( 4705 ) المَغَبّة - بفتح الميم والغين وتشديد الباء - : العاقبة ، إلا أنه يلاحظ فيها مجرد كونها بعد الأمر . أما العاقبة ففيها أنها مسببة عنه ،