responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 690


( 3811 ) الضريبة المضروب بالسيف .
وإنما دخلت التاء في ضريبة - وهي بمعنى المفعول - لذهابها مذهب الأسماء كالنطيحة والذبيحة .
( 3812 ) " آثرتكم " خصصتكم به وأنا في حاجة اليه ، تقديما لنفعكم على نفعي .
( 3813 ) الشكيمة في اللجام الحديدة المعرضة في فم الفرس ، ويعبر بشدتها عن قوة النفس وشدة البأس .
( 3814 ) الضِرْغام الأسد .
( 3815 ) إن تُعْجزا توقعاني في العجز ، من أعجز يعجز إعجازا . والمراد : أن تعجزاني عن الإيقاع بكما فأمامكما حساب الله .
( 3816 ) أخْزَيْت أمانتك ألصقت بأمانتك خزية - بالفتح - : أي رزية أفسدتها وأهانتها .
( 3817 ) جرّدت الأرض قشّرتها ، والمعنى أنه نسبه إلى الخيانة في المال ، وإلى إخراب الضياع .
( 3818 ) أشركتك في أمانتي جعلتك شريكا فيما قمت فيه من الأمر .
( 3819 ) المُواساة من " آساه " إذا أناله من ماله عن كفاف لا عن فضل ، أو مطلقا . وقالوا : ليست مصدرا لواساه فإنه غير فصيح ، وتقدم للإمام استعماله ، وهو حجة .
( 3820 ) الموازرة المناصرة .
( 3821 ) كَلِب - كفرح - : اشتد وخشن .
( 3822 ) حَرِبَ - كفرح - : اشتد غضبه واستأسد في القتال .
( 3823 ) خزيت - كرضيت - : ذلت وهانت .
( 3824 ) من " فَنَكَت الجارية " إذا صارت ما جنة ، ومجون الأمة أخذها بغير الحزم في أمرها كأنها هازلة .
( 3825 ) شَغَرَت لم يبق فيها من يحميها .
( 3826 ) المِجَنّ الترس ، وقلب ظهر المجن : مثل يضرب لمن يخالف ما عهد فيه .
( 3827 ) آسَيْت ساعدت وشاركت في الملمات .
( 3828 ) كادَه عن الأمر خدعه حتى ناله منه .
( 3829 ) الغرّة الغفلة .
( 3830 ) الفيء مال الغنيمة والخراج .
وأصله ما وقع للمؤمنين صلحا من غير قتال .
( 3831 ) الأزَلّ - بتشديد اللام - : السريع الجري .
( 3832 ) الدامية المجروحة .
( 3833 ) المِعْزَى أخت الضأن ، اسم الجنس كالمعز والمعيز .
( 3834 ) الكسيرة المكسورة .
( 3835 ) التأثّم التحرّز من الإثم ، بمعنى الذنب . وحدرت : أسرعت إليهم بتراث أو ميراث ، أو هو من " حدره " بمعنى حطه من أعلى . لأسفل

690

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 690
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست