responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 673


( 3242 ) صَدَع جهر ، وأصل الصدع الشق .
( 3243 ) لمّ الصَدْعَ لحم المنشقّ فأعاده إلى القيام بعد الإشراف على الانهدام .
( 3244 ) الفتق نقض خياطة الثوب فينفصل بعض أجزائه عن بعض ، والرتق : خياطتها ليعود ثوبا .
( 3245 ) الواغِرة الداخلة .
( 3246 ) القادحة في القلوب كأنها تقدح النار فيها كما تقدح النار بالمقدحة .
( 3247 ) الفيء الأصح فيه كما قال الشافعي وغيره أنه مختص بما أخذ من مال الكفار بغير - قتال .
( 3248 ) الجَلْب المال المجلوب . وجلب أسيافهم : ما جلبته أسيافهم وساقته إليهم .
( 3249 ) شَرِكه - كعلمه - : شاركه .
( 3250 ) الجَناة - بفتح الجيم - : ما يجنى من الشجر : أي يقطف .
( 3251 ) بَضْعَة قطعة .
( 3252 ) تنشّبَت العروق علقت وثبتت .
والمراد من العروق الأفكار العالية والعلوم السامية .
( 3253 ) تهدّلت أي تدلت علينا فأظلتنا .
( 3254 ) كَلّ لسانه نبا عن الغرض .
( 3255 ) عارم شرس . سيىء الخلق .
( 3256 ) مُمَاذِق يمزج وده بالغش .
( 3257 ) طِينهم جمع طينة ، يريد عناصر تركيبهم .
( 3258 ) الفِلْقَة - بكسر الفاء - : القطعة من الشيء .
( 3259 ) سَبَخ الأرض مالحها .
( 3260 ) الرُواء - بالضم والمد - : حسن المنظر .
( 3261 ) مادّ القامة طويلها .
( 3262 ) القَعْر - يريد به قعر البدن - : أي أنه قصير الجسم لكنه داهي الفؤاد .
( 3263 ) الضريبة الطبيعة .
( 3264 ) الجليبة ما يتصنعه الإنسان على خلاف طبعه .
( 3265 ) لأنفذنا أي لأفنينا .
( 3266 ) الشؤون منابع الدمع من الرأس .
( 3267 ) " لكان الداء مماطلا " مماطلا بالشفاء .
( 3268 ) الكَمَد الحزن ، ومحالفته : ملازمته .
( 3269 ) قَلَّا فعل ماض متصل بألف التثنية ، أي مماطلة الداء ومحالفة الكمد قليلتان لك .
( 3270 ) العَرَج - بالتحريك - : موضع بين مكة والمدينة .
( 3271 ) نَفَس البقاء - بالتحريك - : أي سعة البقاء .
( 3272 ) صحف الأعمال منشورة أي لكتابة الصالحات والسيئات .
( 3273 ) بسط التوبة قبولها .
( 3274 ) المُدْبِر أي المعرض عن الطاعة يدعى إليها .

673

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 673
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست