responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 665


( 2966 ) السُنَن جمع سنّة .
( 2967 ) أجحف بالرعيّة ظلمهم .
( 2968 ) الإدغال في الأمر : إدخال ما يفسده فيه .
( 2969 ) مَحَاجّ السُنَن جمع محجّة ، وهي جادّة الطريق وأوسطها .
( 2970 ) لا يستوحش لعظيم أي لا تأخذ النفوس وحشة أو استغراب ، لتعودها على تعطيل الحقوق .
( 2971 ) " بِفَوْقِ أن يُعان . . . الخ " أي : بأعلى من أن يحتاج إلى الإعانة ، أي : بغنى عن المساعدة .
( 2972 ) اقتحمَتْه احتقرته وازدرته .
( 2973 ) أصل " السخف " رقة العقل وغيره ، أي ضعفه .
( 2974 ) البَلاء هنا إجهاد النفس في إحسان العمل .
( 2975 ) التَقِيّة الخوف ، والمراد لازمه ، وهو العقاب .
( 2976 ) البادرة الغضب .
( 2977 ) المُصَانعة المداراة .
( 2978 ) أمْلَكُ به مني أي أشد ملكا مني .
( 2979 ) أستعديك أستعينك لتنتقم لي .
( 2980 ) " إكفاء الإناء " قلبه ، مجاز عن تضييع الحق .
( 2981 ) الرافد المعين .
( 2982 ) الذابّ المدافع .
( 2983 ) ضننت أي بخلت .
( 2984 ) القذى ما يقع في العين ، وأغضيت على القذي غضضت الطرف عنه .
( 2985 ) الشجا ما اعترض في الحلق من عظم ونحوه ، يريد به غصة الحزن .
( 2986 ) الشِفار جمع شفرة : حد السيف ونحوه . ووخز الشفار : طعنها الخفيف .
( 2987 ) العضّ على السيوف كناية عن الصبر في الحرب وترك الاستسلام .
( 2988 ) الوِتْر الثأر .
( 2989 ) أتلعوا أي رفعوا أعناقهم ومدّوها لتناول أمر ، وهو مناوأة أمير المؤمنين على الخلافة .
( 2990 ) وُقِصوا أي كسرت أعناقهم ، دون الوصول إليه .
( 2991 ) إحياء العقل بالعلم والفكر والنفوذ في الأسرار الإلهية .
( 2992 ) إماتة النفس بكفّها عن شهواتها .
( 2993 ) الجليل العظيم . ودق : أي صغر حتى خفي أو كاد . والمراد نحول بدنه الكثيف .
( 2994 ) لَطُفَ غليظه تلطفت أخلاقه وصفت نفسه .
( 2995 ) تَدافَعته الأبواب أي ما زال يتنقل من مقام إلى آخر من مقامات الكمال .
( 2996 ) ألهاه عن الشيء : صرفه عنه باللهو أي صرفكم عن الله اللهو والتكاثر بمكاثرة بعضكم لبعض وتعديد كل منكم مزايا أسلافه .

665

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 665
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست