responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 650


( 2499 ) الجامحة الصعبة على راكبها .
والحرون : التي إذا طلب بها السير وقفت .
( 2500 ) المائنة الكاذبة . والخؤون : مبالغة في الخائنة .
( 2501 ) الكَنُود من كند كنصر : كفر النعمة . وجحد الحق : أنكره وهو به عالم .
( 2502 ) العَنُود شديدة العناد . والصدود : كثيرة الصد والهجر .
( 2503 ) الحَيُود مبالغة في الحيد : بمعنى الميل . والميود - من ماد - إذا اضطرب .
( 2504 ) الحَرَب - بالتحريك - : سلب المال ، والعطب : الهلاك .
( 2505 ) " على ساق وسياق " أي قائمون على ساق استعدادا لما ينتظرون من آجالهم . والسّياق مصدر ساق فلانا إذا أصاب ساقه ، أي لا يلبثون أن يضربوا على سوقهم فينكبّوا للموت على وجوههم .
( 2506 ) اللَحاق للماضين ، والفراق عن الباقين .
( 2507 ) تحير المذاهب حيرة الناس فيها .
( 2508 ) " المَهَارب " جمع مهرب ، مكان الهروب ، والمراد بقوله " أعجزت مهاربها " أنها ليست كما يرونها مهارب بل هي مهالك .
فقد أعجزتهم عن الهروب .
( 2509 ) المَحَاول - جمع محالة - بمعنى الحذق وجودة النظر ، أي لم يفدهم ذلك خلاصا .
( 2510 ) مَعْقور مجروح .
( 2511 ) المَجْزُور المسلوخ أخذ عنه جلده .
( 2512 ) الشِلْو - بالكسر - : هنا البدن كله .
( 2513 ) المَسْفوح المسفوك .
( 2514 ) المُرْتَفِق بخدّيه واضع خدّيه على مرفقيه ومرفقيه على ركبتيه .
منصوبتين وهو جالس على أليتيه .
( 2515 ) الزاري على رأيه المقبّح له اللائم لنفسه عليه .
( 2516 ) الغِيلة الشر الذي أضمرته الدنيا في خداعها .
( 2517 ) " لاتَ حينَ مناصٍ " أي ليس الوقت وقت التملص والفرار .
( 2518 ) البال القلب والخاطر . والمراد ذهبت الدنيا على ما تهواه لا على ما يريد أهلها .
( 2519 ) مُنْظَرين مؤخّرين ، من أنظره إذا أخّره وأمهله .
( 2520 ) القاصعة من قصع فلان فلانا : أي حقّره ، لأنه عليه السلام حقر فيها حال المتكبرين .
( 2521 ) العَصَبية الاعتزاز بالعصبة وهي قوم الرجل الذين يدافعون عنه .
واستعمال قوتهم في الباطل والفساد فهي هنا عصبية الجهل .

650

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 650
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست