( 2373 ) بِوِفْقِها بكسر الواو ، أي بما يوافقها من الرزق ويلائم طبعها . ( 2374 ) الصَفا الحجر الأملس لا شقوق فيه . والجامس : الجامد . ( 2375 ) الشَرَاسِيف مقاطَّ الأضلاع : وهي أطرافها التي تشرف على البطن . ( 2376 ) القِلال - جمع قلَّة بالضم - وهي رأس الجبل . ( 2377 ) لم يلجؤوا لم يستندوا . ( 2378 ) أوْعاه كوعاه - بمعنى حفظه . ( 2379 ) قَمْرَاوَيْن أي مضيئين ، كأن كلا منهما ليلة قمراء أضاءها القمر . ( 2380 ) المِنْجَل - كمنبر - آلة من حديد معروفة يقضب بها الزرع . قالوا : أراد بهما هنا ، رجلي الجرادة ، لا عوجاجهما وخشونتهما . ( 2381 ) ذَبَّها دفعها . ( 2382 ) نَزَواتها وثباتها ، نزا عليه : وثب . ( 2383 ) " الندى " هنا مقابل اليبس بالتحريك . ( 2384 ) الهَطْل - بالفتح - : تتابع المطر والدمع . ( 2385 ) الدِّيَم - كالهمم - جمع ديمة : مطر يدوم في سكون بلا رعد ولا برق . ( 2386 ) تعديد القِسَم إحصاء ما قدّر منها لكل بقعة . ( 2387 ) جُدوب الأرض يبسها لاحتجاب المطر عنها . ( 2388 ) صَمَدَه قصده . ( 2389 ) " كل معروف بنفسه مصنوع " أي كل معروف الذات بالكنه مصنوع ، لأن معرفة الكنه إنما تكون بمعرفة أجزاء الحقيقة فمعروف الكنه مركب . والمركب مفتقر في الوجود لغيره ، فهو مصنوع . ( 2390 ) تَرْفِدُه أي تعينه . ( 2391 ) المَشْعَر - كمقعد - : محلّ الشعور أي الاحساس ، فهو الحاسّة . ( وتشعيرها : إعدادها للانفعال المخصوص الذي يعرض لها من المواد ، وهو ما يسمى بالاحساس ، فالمشعر ، من حيث هو مشعر ، منفعل دائما . ولو كان لله مشعر لكان منفعلا ، والمنفعل لا يكون فاعلا . ( 2392 ) الصَرَد - محركا - : البرد ، أصلها فارسية . ( 2393 ) مُتَدَانِياتها متقارباتها كالحزئين من عنصر واحد في جسمين مختلفي المزاج . ( 2394 ) كل مخلوق يقال فيه " قد وجد " ووجد منذ كذا ، وهذا مانع للقدم والأزلية ، وكل مخلوق يقال فيه " لولا " خالقه ما وجد ، فهو ناقص لذاته محتاج للتكملة بغيره . ( 2395 ) لَتَفَاوَتَتْ ذاته أي لاختلفت باختلاف الأعراض عليها ولتجزّأت حقيقته ، فان الحركة والسكون من خواصّ الجسم وهو منقسم .