responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 632


( 1963 ) الخوف المعلول هو ما لم يثبت في النفس ولم يخالط القلب ، وإنما هو عارض في الخيال يزيله أدنى الشواغل . فهو كالأوهام لا قرار لها ، و " معلول " : من علَّه يعلَّه إذا شربه مرة بعد أخرى .
( 1964 ) الضّمار - ككتاب - ما لا يرجى من الوعود والديون .
( 1965 ) الأسْوَة القدوة .
( 1966 ) الأكناف الجوانب . وزوى : قبض .
( 1967 ) شفيف رقيق ، يستشفّ ما وراءه .
( 1968 ) الصِّفاق على وزن - كتاب - الجلد الباطن الذي فوقه الجلد الظاهر من البطن .
( 1969 ) تَشَذّبُ اللحم تفرّقه .
( 1970 ) السّفائف - جمع سفيفة - وصف من " سفّ الخوص " إذا نسجه ، أي منسوجات الخوص .
( 1971 ) ظلاله - جمع ظل - بمعنى الكنّ والمأوى . ومن كان كنه المشرق والمغرب فلا كنّ له .
( 1972 ) تأسّ أي اقتد .
( 1973 ) القَضْم الأكل بأطراف الأسنان ، كأنه لم يتناول إلا على أطراف أسنانه ، ولم يملأ منها فمه .
( 1974 ) أهْضَمُ من الهضم : وهو خمص البطن ، أي خلوها وانطباقها من الجوع .
( 1975 ) الكَشْح ما بين الخاصرة إلى الضّلع الخلفي .
( 1976 ) أخْمَصُهم أخلاهم .
( 1977 ) المُحَادّة المخالفة في عناد .
( 1978 ) خَصَفَ النعلَ خرزها .
( 1979 ) الحمار العاري ما ليس عليه بردعة ولا إكاف .
( 1980 ) أرْدَف خلفه أركب معه شخصا آخر على حمار واحد أو جمل أو فرس أو نحوها وجعله خلفه .
( 1981 ) الرّيِاش اللباس الفاخر .
( 1982 ) أشخصها أبعدها .
( 1983 ) خاصّته اسم فاعل في معنى المصدر ، أي مع خصوصيته وتفضله عند ربه .
( 1984 ) زُوِيَت عنه - بالبناء للمجهول - : قبضت وأبعدت ، ومثله بعد قليل : زوى الدنيا عنه : قبضها .
( 1985 ) عظيمَ زُلْفَتِه منزلته العليا من القرب إلى اللَّه .
( 1986 ) العَلَم - بالتحريك - : العلامة ، أي أن بعثته دليل على قرب القيامة إذ لا نبي بعده .
( 1987 ) خميصا أي خالي البطن ، كناية عن عدم التمتع بالدنيا .
( 1988 ) العَقِب - بفتح فكسر - : مؤخر القدم . ووطوء العقب مبالغة في الاتباع والسلوك على طريقه ، نقفوه خطوة خطوة حتى كأننا نطأ مؤخر قدمه .

632

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 632
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست