( 1963 ) الخوف المعلول هو ما لم يثبت في النفس ولم يخالط القلب ، وإنما هو عارض في الخيال يزيله أدنى الشواغل . فهو كالأوهام لا قرار لها ، و " معلول " : من علَّه يعلَّه إذا شربه مرة بعد أخرى . ( 1964 ) الضّمار - ككتاب - ما لا يرجى من الوعود والديون . ( 1965 ) الأسْوَة القدوة . ( 1966 ) الأكناف الجوانب . وزوى : قبض . ( 1967 ) شفيف رقيق ، يستشفّ ما وراءه . ( 1968 ) الصِّفاق على وزن - كتاب - الجلد الباطن الذي فوقه الجلد الظاهر من البطن . ( 1969 ) تَشَذّبُ اللحم تفرّقه . ( 1970 ) السّفائف - جمع سفيفة - وصف من " سفّ الخوص " إذا نسجه ، أي منسوجات الخوص . ( 1971 ) ظلاله - جمع ظل - بمعنى الكنّ والمأوى . ومن كان كنه المشرق والمغرب فلا كنّ له . ( 1972 ) تأسّ أي اقتد . ( 1973 ) القَضْم الأكل بأطراف الأسنان ، كأنه لم يتناول إلا على أطراف أسنانه ، ولم يملأ منها فمه . ( 1974 ) أهْضَمُ من الهضم : وهو خمص البطن ، أي خلوها وانطباقها من الجوع . ( 1975 ) الكَشْح ما بين الخاصرة إلى الضّلع الخلفي . ( 1976 ) أخْمَصُهم أخلاهم . ( 1977 ) المُحَادّة المخالفة في عناد . ( 1978 ) خَصَفَ النعلَ خرزها . ( 1979 ) الحمار العاري ما ليس عليه بردعة ولا إكاف . ( 1980 ) أرْدَف خلفه أركب معه شخصا آخر على حمار واحد أو جمل أو فرس أو نحوها وجعله خلفه . ( 1981 ) الرّيِاش اللباس الفاخر . ( 1982 ) أشخصها أبعدها . ( 1983 ) خاصّته اسم فاعل في معنى المصدر ، أي مع خصوصيته وتفضله عند ربه . ( 1984 ) زُوِيَت عنه - بالبناء للمجهول - : قبضت وأبعدت ، ومثله بعد قليل : زوى الدنيا عنه : قبضها . ( 1985 ) عظيمَ زُلْفَتِه منزلته العليا من القرب إلى اللَّه . ( 1986 ) العَلَم - بالتحريك - : العلامة ، أي أن بعثته دليل على قرب القيامة إذ لا نبي بعده . ( 1987 ) خميصا أي خالي البطن ، كناية عن عدم التمتع بالدنيا . ( 1988 ) العَقِب - بفتح فكسر - : مؤخر القدم . ووطوء العقب مبالغة في الاتباع والسلوك على طريقه ، نقفوه خطوة خطوة حتى كأننا نطأ مؤخر قدمه .