responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 610


( 1311 ) بيوت المَدَر المبنيّة من طوب وحجر ونحوهما ، وبيوت الوبر : الخيام .
( 1312 ) " نَبَا به سوء رَعْيِهم " أصله من نبا به المنزل إذا لم يوافقه فارتحل عنه .
( 1313 ) السّفْر - بفتح فسكون - جماعة المسافرين .
( 1314 ) أمّوا قصدوا .
( 1215 ) المُجْري إلى الغاية يريد الذي يجري فرسه إلى غاية معلومة ، أي مقدار من الجري يلزمه حتى يصل إلى غايته .
( 1316 ) يَحْدُوه يسوقه .
( 1317 ) نَفَاد فناء .
( 1318 ) مُزْدَجَر مصدر ميمي من ازدجر ، ومعناه الارتداع والانزجار .
( 1319 ) " بنفسه يجود " من جاد بنفسه إذا قارب أن يقضي نحبه ، كأنه يسخو بها ويسلمها إلى خالقها .
( 1320 ) المُسَاوَرَة المواثبة . كأنه يرى العمل القبيح - لبعده عن ملاءمة الطبع الإنساني بالفطرة الإلهية - ينفر لا من مقترفه كما ينفر الوحش ، فلا يصل إليه المغبون إلا بالوثبة عليه .
( 1321 ) صَادعاً فالقا به جدران الباطل فهادمها .
( 1322 ) مَرَقَ خرج عن الدين .
( 1323 ) زَهَقَ اضمحلّ وهلك .
( 1324 ) مَكيِث رزين في قوله ، لا يبادر به من غير رويّة .
( 1325 ) بطيء القيام لا ينبعث للعمل بالطيش ، وإنما يأخذ له عدة إتمامه .
( 1326 ) يضُمّ نَشْرَكُم يصل متفرّقكم .
( 1327 ) المُقْبِل المتوجّه إلى الأمر ، الطالب له ، الساعي اليه .
( 1328 ) المُدْبِر من أدبرت حاله ، واعترضته الخيبة في عمله وإن كان لم يزل طالبا له .
( 1329 ) قائمتاه رجلاه .
( 1330 ) خَوَى نجم غاب .
( 1331 ) لا يَجْرِمَنّكُمْ لا يحملنّكم .
( 1332 ) شِقاقي مخالفتي وعصياني .
( 1333 ) لا يَسْتَهْوِيَنّكُمْ لا يجعلنّكم هائمين .
( 1334 ) لا تَتَرَامَوْا بالأبصار لا ينظر بعضكم إلى بعض تغامزا .
( 1335 ) فَلَقَ الحبّةَ شقّها .
( 1336 ) بَرَأ النّسَمَةَ خلق الروح .
( 1337 ) ضِلَّيِل كشرّير ، شديد الضلال مبالغ في الإضلال .
( 1338 ) النعيق صوت الراعي بغنمه .
( 1339 ) فَحَصَ بِرَاياتِه من " فحص القطا التراب " إذا اتخذ فيه أفحوصا - بالضم - وهو مجثمه - أي المكان الذي يقيم فيه عندما

610

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 610
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست