responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 569


( 185 ) لسنا نُرعد حتى نُوقِع لا نهدّد عدوا إلا بعد أن نوقع بعدوّ آخر .
( 186 ) الرّجِلُ جمع راجل .
( 187 ) ما لَبّسْتُ على نفسي ما أوقعتها في اللَّبس والإبهام .
( 188 ) أفْرَطَ الحوْضَ ملأه حتى فاض .
( 189 ) يُصْدِرون عنه يعودون بعد الاستقاء .
( 190 ) الماتِحُ المستقي .
( 191 ) النّاجِذُ أقصى الضّرس ، وجمعه نواجذ ، وإذا عضّ الرجل على أسنانه اشتدّت حميّته .
( 192 ) أعِرْ أمر من أعار ، أي ابذل جمجمتك لله تعالى كما يبذل المعير ماله للمستعير .
( 193 ) تِدْ قَدَمَكَ ثبّتها ، من وتد ، يتد .
( 194 ) غضّ النظر كفّه ، والمراد هنا : لا يهولنّك منهم هائل .
( 195 ) هوى أخيك أي ميله ومحبته .
( 196 ) يَرْعُفُ بهم الزمان يجود على غير انتظار كما يجود الأنف بالرّعاف .
( 197 ) أتْباع البهيمة يريد بالبهيمة الجمل ، وقصته مشهورة .
( 198 ) رَغَا الجملُ أطلق رغاءه ، وهو صوته المعروف .
( 199 ) عُقِر الجملُ جرح أو ضربت قوائمه ، أو ذبح .
( 200 ) أخْلاقكم دِقاقٌ دنيئة ( 201 ) زُعاق مالح .
( 202 ) مُرْتَهَنٌ من الارتهان والرهن ، والمراد : مؤاخذ .
( 203 ) جُؤْجُؤُ السفينة صدرها ، وأصل الجؤجؤ : عظم الصدر .
( 204 ) جَاثِمةٌ واقعة على صدرها .
( 205 ) لُجّةُ البحر وجمعها لُجَجُ : موجه .
( 206 ) أنْتَنُ أقذر وأوسخ .
( 207 ) شُرَفُ المسجد جمع شرفة وهي أعلى مكان فيه .
( 208 ) سَفِهَت حلومكم سفهت : صارت سفيهة ، بها خفّة وطيش وحلومكم ، جمع حلم وهو العقل ، فهي كالعبارة قبلها : خفّت عقولكم .
( 209 ) الغَرَض ما ينصب ليرمى بالسهام ( 210 ) النّابِلُ الضارب بالنّبل .
( 211 ) فريسةٌ لصائل أي لصائد يصول في طلب فريسته .
( 212 ) قَطائِعُ عثمان ما منحه للناس من الأراضي ، وكان الأصل فيها أن تنفق غلتها على أبناء السبيل وأشباههم كقطائعه لمعاوية ومروان .
( 213 ) الذّمّةُ العهد .
( 214 ) رهينة مرهونة ، من الرهن .
( 215 ) الزعيم الكفيل ، يريد أنه ضامن لصدق ما يقول .
( 216 ) العِبَر - بكسر ففتح - جمع عبرة : بمعنى الموعظة .

569

نام کتاب : نهج البلاغة نویسنده : خطب الإمام علي ( ع )    جلد : 1  صفحه : 569
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست