( 155 ) حِلْيَةُ المغتَرّينَ أصل الحلية الزينة ، والمراد هنا صفة أهل الغرور . ( 156 ) جِلْبَاب الدّين ما لبسوه من رسومه الظاهرة . ( 157 ) جَوَادّ المَضَلَّة الجوادّ جمع جادّة وهي الطريق : والمضلَّة بفتح الضاد وكسرها : الأرض يضل سالكها . ( 158 ) تُميهُون تجدون ماء ، من أماهوا أركيتهم : أنبطوا ماءها . ( 159 ) العَجْماء البهيمة ، وقد شبه بها رموزه وإساراته لغموضها على من لا بصيرة لهم . ( 160 ) عَزَبَ غاب ، والمراد : لا رأي لمن تخلَّف عني . ( 161 ) لم يُوجِسْ موسى خيفةً لم يستشعر خوفا ، أخذا من قوله تعالى : * ( فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِه خِيفَةً مُوسى ) * . ( 162 ) تَوَاقَفْنا تلاقينا وتقابلنا . ( 163 ) الآجِنُ المتغير الطعم واللون لا يستساغ ، والإشارة إلى الخلافة . ( 164 ) إينَاعُها نضجها وإدراك ثمرها . ( 165 ) جَزِعَ خاف . ( 166 ) هَيْهات بعد ، والمراد نفي ما عساهم يظنون من جزعه من الموت عند سكوته . ( 167 ) بَعْدَ اللَّتَيّا والتي بعد الشدائد كبارها وصغارها . ( 168 ) اندَمَجْتُ انطويت . ( 169 ) الأرْشِيَة جمع رشاء بمعنى الحبل . ( 170 ) الطَّوِيّ جمع طويّة وهي البئر ، والبئر البعيدة : العميقة . ( 171 ) اللَّدْم صوت الحجر أو العصا أو غيرهما ، تضرب به الأرض ضربا غير شديد . ( 172 ) يَخْتِلُها يخدعها . ( 173 ) رَاصِدها صائدها الذي يترقبها . ( 174 ) المُرِيب الذي يكون في حال الشك والرّيب . ( 175 ) مِلاك الشيء - بكسر الميم وفتحها : قوامه الذي يملك به . ( 176 ) الأشْراك جمع شرك وهو ما يصاد به ، فكأنهم آلة الشيطان في الإضلال . ( 177 ) باضَ وفرّخَ كناية عن توطَّنه صدورهم وطول مكثه فيها ، لأن الطائر لا يبيض إلا في عشّه ، وفراخ الشيطان : وساوسه . ( 178 ) دَبّ ودَرَجَ تربى في حجورهم كما يربى الطفل في حجر والديه . ( 179 ) الزّلل الغلط والخطأ . ( 180 ) الخَطَلُ أقبح الخطأ . ( 181 ) شَرِكَه كَعَلِمَه صار شريكا له . ( 182 ) الوَلِيجة الدّخيلة وما يضمر في القلب ويكتم . ( 183 ) أرْعَدُوا وأبْرَقُوا أوعدوا وتهدّدوا . ( 184 ) الفشل الجبن والخور .