responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مختصر بصائر الدرجات نویسنده : حسن بن سليمان الحلي    جلد : 1  صفحه : 5


< فهرس الموضوعات > معنى الآية " ان الله يأمركم ان تؤدوا الأمانات إلى أهلها " الخ < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > في معرفة الامام نطفة الامام الذي بعده < / فهرس الموضوعات > العلم واثار علم النبوة في العقب من ذريتك كما لم اقطعها من بيوتات الأنبياء عليهم السلام .
أحمد بن محمد بن عيسى عن أبيه والحسين بن سعيد عن محمد بن أبي عمير ومحمد بن الحسين أبى الخطاب ويعقوب بن يزيد عن محمد بن أبي عمير عن أبيه عن يزيد بن معاوية عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله عز وجل ان الله يأمركم ان تؤدوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين الناس ان تحكموا بالعدل ان الله نعما يعظكم به قال إنما عنى ان يؤدي الامام الأول منا إلى الامام الذي يكون بعده الكتب والسلاح وقوله إذا حكمتم بين الناس ان تحكموا بالعدل قال إذا ظهرتهم حكمتم بالعدل الذي في أيديكم .
حدثنا يعقوب بن يزيد عن محمد بن أبي عمير عن إبراهيم بن عبد الحميد عن موسى بن أكيل النميري عن العلا بن سيابه عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل إذ هذا القران يهدى للتي هي أقوم قال يهدى إلى الإمام عليه السلام .
حدثنا المعلى بن محمد البصري قال حدثنا محمد بن جمهور العمي عن سليمان ابن سماعه عن عمر بن القسم الحضرمي عن أبي بصير قال قال أبو عبد الله عليه السلام ان الامام يعرف نطفة الامام التي يكون منها امام بعده .
محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن علي بن أسباط عن الحكم بن مسكين عن عبيد بن زرارة وجماعة من أصحابنا قالوا سمعنا أبا عبد الله عليه السلام يقول يعرف الامام الذي بعد الامام ما عند من كان قبله في آخر دقيقة تبقى من الامام .
حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن صفوان بن يحيي عن ذريح المحاربي قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول إن أبي ونعم الأب " ص " كان يقول لواجد ثلاثة رهط استودعتهم العلم وهم أهل لذلك ما يحتاج فيه إلى النظر في الحلال والحرام وما يكون إلى أن تقوم القيامة .
أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسين بن سعيد ومحمد بن خالد البرقي عن

5

نام کتاب : مختصر بصائر الدرجات نویسنده : حسن بن سليمان الحلي    جلد : 1  صفحه : 5
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست