responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مختصر بصائر الدرجات نویسنده : حسن بن سليمان الحلي    جلد : 1  صفحه : 209


< فهرس الموضوعات > أجوبة أبي جعفر وأبي عبد الله وأبي الحسن الرضا " ع " عن دابة الأرض < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > ما قاله أبو ذر عن دابة الأرض < / فهرس الموضوعات > حدثنا يونس عن بعض أصحابه عن أبي بصير قال : قال أبو جعفر ( ع ) اي شئ يقول الناس في هذه الآية ( وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الأرض تكلمهم ) فقال هو أمير المؤمنين ( ع ) .
حدثنا محمد بن الحسن بن صباح حدثنا الحسين بن الحسن حدثنا علي بن الحكم عن أبان بن عثمان عن عبد الرحمن بن سيابة ويعقوب بن شعيب عن صالح بن ميثم قال : قلت لأبي جعفر عليه السلام حدثني قال فقال اما سمعت الحديث من أبيك قلت لا كنت صغيرا قال قلت فأقول فان أصبت قلت نعم وان أخطأت رددتني عن الخطأ قال ما أشد شرطك قال : قلت فأقول فان أصبت سكت وان أخطأت رددتني قال : هذا أهون علي قلت تزعم أن عليا دابة الأرض قال هه وذكر الحديث .
حدثنا أحمد بن إدريس حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى حدثنا الحسين ابن سعيد قال حدثنا الحسين بن بشار قال سألت أبا الحسن الرضا " ع " عن الدابة قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه الدابة .
حدثنا أحمد بن إدريس حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى حدثنا الحسين ابن سعيد عن علي بن الحكم عن مفضل بن صالح عن جابر عن مالك بن حمزة الرواسبي قال سمعت أبا ذر يقول علي " ع " دابة الأرض .
حدثنا حميد بن زياد حدثنا عبيد الله بن أحمد بن نهيك حدثنا عيسى ابن هشام عن ابان عن عبد الرحمن بن سيابة عن صالح بن ميثم عن أبي جعفر " ع " قال : قلت له حدثني قال أليس قد سمعت الحديث من أبيك قلت هلك أبى وانا صبي قال : قلت فأقول فان أصبت قلت نعم وان أخطأت رددتني عن الخطأ قال هذا أهون قلت فاني أزعم ان عليا " ع " دابة الأرض قال فسكت قال فقال أبو جعفر عليه السلام واراك والله ستقول ان عليا " ع " راجع الينا وقرأ ان الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد قال : قلت والله لقد جعلتها فيما أريد ان أسألك عنها فنسيتها فقال أبو جعفر " ع " أفلا أخبرك بما هو أعظم من هذا وما أرسلناك الا كافة

209

نام کتاب : مختصر بصائر الدرجات نویسنده : حسن بن سليمان الحلي    جلد : 1  صفحه : 209
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست