responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 342


< ملحق = 342 . tif > خفي الولادة والمنشأ ، غير خفي في نسبه .
26 - الحسين بن محمد وغيره ، عن جعفر بن محمد ، عن علي بن العباس بن عامر عن موسى بن هلال الكندي ، عن عبد الله بن عطاء ، عن أبي جعفر عليه السلام قال قلت له :
إن شيعتك بالعراق كثيرة والله ما في أهل بيتك مثلك ، فكيف لا تخرج ؟ قال : فقال يا عبد الله بن عطاء قد أخذت تفرش اذنيك للنوكى [1] إي والله ما أنا بصاحبكم ، قال : قلت له : فمن صاحبنا ؟ قال : انظروا من عمي على الناس ولادته ، فذاك صاحبكم إنه ليس منا أحد يشار إليه بالإصبع ويمضغ بالألسن [2] إلا مات غيظا أو رغم أنفه .
27 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : يقوم القائم وليس لاحد في عنقه عهد ولا عقد ولا بيعة .
28 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن فضال ، عن الحسن بن علي العطار ، عن جعفر بن محمد ، عن منصور ، عمن ذكره ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال :
قلت : إذا أصبحت وأمسيت لا أرى إماما أئتم به ما أصنع ؟ قال : فأحب من كنت تحب وابغض من كنت تبغض ، حتى يظهره الله عز وجل .
9 2 - الحسين بن أحمد ، عن أحمد بن هلال قال : حدثنا عثمان بن عيسى ، عن خالد بن نجيح ، عن زرارة بن أعين قال : قال أبو عبد الله عليه السلام ، لابد للغلام من غيبة ، قلت : ولم ؟ قال : يخاف - وأومأ بيده إلى بطنه - وهو المنتظر ، وهو الذي يشك الناس في ولادته ، فمنهم من يقول : حمل ، ومنهم من يقول : مات أبوه ولم يخلف ومنهم من يقول : ولد قبل موت أبيه بسنتين قال زرارة : فقلت : وما تأمرني لو أدركت ذلك الزمان ؟ قال : ادع الله بهذا الدعاء : " اللهم عرفني نفسك فإنك إن لم تعرفني نفسك لم أعرفك ، اللهم عرفني نبيك ، فإنك إن لم تعرفني نبيك لم أعرفه قط ، اللهم عرفني حجتك فإنك إن لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني " قال أحمد بن الهلال : سمعت هذا الحديث منذ ست وخمسين سنة .
< / ملحق = 342 . tif >



[1] أي شرعت تفتح وتبسط اذنيك للحمقى تسمع منهم
[2] كناية عن كثرة ذكره في المجالس .

342

نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 342
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست