responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 338


< ملحق = 338 . tif > الناس إمامهم ، يشهد الموسم فيراهم ولا يرونه .
7 - علي بن محمد ، عن عبد الله بن محمد بن خالد قال : حدثني منذر بن محمد بن قابوس ، عن منصور بن السندي ، عن أبي داود المسترق ، عن ثعلبة بن ميمون ، عن مالك الجهني ، عن الحارث بن المغيرة ، عن الأصبغ بن نباتة قال : أتيت أمير المؤمنين عليه السلام فوجدته متفكرا ينكت في الأرض ، فقلت ، يا أمير المؤمنين مالي أراك متفكرا تنكت في الأرض ، أرغبة منك فيها ؟ فقال : لا والله ما رغبت فيها ولا في الدنيا يوما قط ولكني فكرت في مولود يكون من ظهري ، الحادي عشر من ولدي ، هو المهدي الذي يملأ الأرض عدلا وقسطا كما ملئت جورا وظلما ، تكون له غيبة وحيرة ، يضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون ، فقلت : يا أمير المؤمنين ! وكم تكون الحيرة والغيبة ؟ قال : ستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين ، فقلت : وإن هذا لكائن ؟ فقال : نعم كما أنه مخلوق وأنى لك بهذا الامر يا أصبغ أولئك خيار هذه الأمة مع خيار أبرار هذه العترة ، فقلت : ثم ما يكون بعد ذلك فقال : ثم يفعل الله ما يشاء فإن له بداء ات وإرادات وغايات ونهايات .
8 - عي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حنان بن سدير ، عن معروف بن خربوذ ، عن أبي جعفر عليه السلام قال إنما نحن كنجوم السماء كلما غاب نجم طلع نجم ، حتى إذا أشرتم بأصابعكم وملتم بأعناقكم ، غيب الله عنكم نجمكم ، فاستوت بنو عبد المطلب ، فلم يعرف أي من أي ، فإذا طلع نجمكم فاحمدوا ربكم .
9 - محمد بن يحيى ، عن جعفر بن محمد ، عن الحسن بن معاوية ، عن عبد الله بن جبلة ، عن عبد الله بن بكير ، عن زرارة قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : إن للقائم عليه السلام غيبة قبل أن يقوم ، قلت : ولم ؟ قال : إنه يخاف - وأومأ بيده إلى بطنه - يعني القتل .
10 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن أبي أيوب الخزاز ، عن محمد بن مسلم قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : إن بلغكم عن صاحب هذا الامر غيبة فلا تنكروها .
11 - الحسين بن محمد ومحمد بن يحيى ، عن جعفر بن محمد ، عن الحسن بن معاوية عن عبد الله بن جبلة ، عن إبراهيم بن خلف بن عباد الأنماطي ، عن مفضل بن عمر قال : كنت عند أبي عبد الله عليه السلام وعنده في البيت أناس فظننت أنه إنما أراد بذلك غيري ، فقال : أما والله < / ملحق = 338 . tif >

338

نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 338
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست