responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 326


< ملحق = 326 . tif > فقلت له : جلعت فداك هذا صاحبنا بعدك ؟ فقال : لا ، صاحبكم بعدي الحسن .
3 - عنه ، عن بشار بن أحمد ، عن عبد الله بن محمد الأصفهاني قال : قال أبو الحسن عليه السلام : صاحبكم بعدي الذي يصلي علي ، قال : ولم نعرف أبا محمد قبل ذلك ، قال : فخرج أبو محمد فصلى عليه .
4 - وعنه ، عن موسى بن جعفر بن وهب ، عن علي بن جعفر قال : كنت حاضرا أبا الحسن عليه السلام لما توفي ابنه محمد فقال للحسن : يا بني أحدث لله شكرا فقد أحدث فيك أمرا .
5 - الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن أحمد بن محمد بن عبد الله بن مروان الأنباري قال : كنت حاضرا عند [ مضي ] أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام فجاء أبو الحسن عليه السلام فوضع له كرسي فجلس عليه ، وحوله أهل بيته ، وأبو محمد قائم في ناحية ، فلما فرغ من أمر أبي جعفر التفت إلى أبي محمد عليه السلام فقال : يا بني أحدث لله تبارك وتعالى شكرا فقد أحدث فيك أمرا .
6 - علي بن محمد ، عن محمد بن أحمد القلانسي ، عن علي بن الحسين بن عمرو ، عن علي بن مهزيار قال : قلت لأبي الحسن عليه السلام : إن كان كون - وأعوذ بالله - فإلى من ؟
قال : عهدي إلى الأكبر من ولدي .
7 - علي بن محمد ، عن أبي محمد الأسبارقيني ، عن علي بن عمرو العطار قال : دخلت على أبي الحسن العسكري عليه السلام وأبو جعفر ابنه في الاحياء وأنا أظن أنه هو ، فقلت له : جعلت فداك من أخص من ولدك ؟ فقال : لا تخصوا أحدا حتى يخرج إليكم أمري قال : فكتبت إليه بعد : فيمن يكون هذا الامر ؟ قال : فكتب إلي في الكبير من ولدي ، قال : وكان أبو محمد أكبر من أبي جعفر .
8 - محمد بن يحيى وغيره ، عن سعد بن عبد الله ، عن جماعة من بني هاشم منهم الحسن ابن الحسن الأفطس أنهم حضروا - يوم توفي محمد بن علي بن محمد - باب أبي الحسن يعزونه وقد بسط له في صحن داره والنساء جلوس حوله ، فقالوا : قدرنا أن يكون حوله من آل أبي طالب وبني هاشم وقريش مائة وخمسون رجلا سوى مواليه وسائر الناس إذ نظر < / ملحق = 326 . tif >

326

نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 326
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست