responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 325


< ملحق = 325 . tif > " وفي نسخة الصفواني :
3 - محمد بن جعفر الكوفي ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن محمد بن الحسين الواسطي أنه سمع أحمد بن أبي خالد مولى أبي جعفر يحكي أنه أشهده على هذه الوصية المنسوخة [1] :
" شهد أحمد بن أبي خالد مولى أبي جعفر أن أبا جعفر محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد ابن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام أشهده أنه أوصى إلى علي ابنه بنفسه وأخواته وجعل أمر موسى [2] إذا بلغ إليه وجعل عبد الله بن المساور قائما على تركته من الضياع والأموال والنفقات والرقيق وغير ذلك إلى أن يبلغ علي بن محمد .
صير عبد الله بن المساور [3] ذلك اليوم إليه ، يقوم بأمر نفسه وأخوانه ويصير أمر موسى إليه ، يقوم لنفسه بعدهما على شرط أبيهما في صدقاته التي تصدق بها وذلك يوم الأحد لثلاث ليال خلون من ذي الحجة سنة عشرين ومائتين وكتب أحمد بن أبي خالد شهادته بخطه وشهد الحسن بن محمد بن عبد الله بن الحسن بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام وهو الجواني على مثل شهادة أحمد بن أبي خالد في صدر هذا الكتاب وكتب شهادته بيده وشهد نصر الخادم وكتب شهادته بيده .
( باب ) * ( الإشارة والنص على أبي محمد عليه السلام ) * 1 - علي بن محمد ، عن محمد بن أحمد النهدي ، عن يحيى بن يسار القنبري [4] قال : أوصى أبو الحسن عليه السلام إلى ابنه الحسن قبل مضيه بأربعة أشهر ، وأشهدني على ذلك وجماعة من الموالي .
2 - علي بن محمد ، عن جعفر بن محمد الكوفي ، عن بشار بن أحمد البصري ، عن علي بن عمر النوفلي قال : كنت مع أبي الحسن عليه السلام في صحن داره ، فمر بنا محمد ابنه [5] < / ملحق = 325 . tif >



[1] أي المكتوبة .
[2] أي ابنه الملقب بالمبرقع المدفون بقم . وقوله : إليه أي إلى موسى . ( في )
[3] في بعض النسخ [ عبد الله بن المشاور ] .
[4] في بعض النسخ [ العنبري ] .
[5] هو أبو جعفر ولده الأكبر مات قبله وكانت الشيعة تزعم أنه الامام . واخباره عليه السلام بعدم امامة محمد هذا يكشف عن علمه السابق بموته وهذا من اسرارهم عليهم السلام .

325

نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 325
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست