responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 255


< ملحق = 255 . tif > 3 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن أبي نصر ، عن ثعلبة ، عن زرارة قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : لولا أنا نزداد لأنفدنا ، قال : قلت : تزدادون شيئا لا يعلمه رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ قال : أما إنه إذا كان ذلك عرض على رسول الله صلى الله عليه وآله ثم على الأئمة ثم انتهى الامر إلينا .
4 - علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن بعض أصحابه ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : ليس يخرج شئ من عند الله عز وجل حتى يبدأ برسول الله صلى الله عليه وآله ثم بأمير المؤمنين عليه السلام ثم بواحد بعد واحد ، لكيلا يكون آخرنا أعلم من أولنا .
( باب ) ( أن الأئمة عليهم السلام يعلمون جميع العلوم التي خرجت إلى الملائكة والأنبياء والرسل عليهم السلام ) 1 - علي بن محمد ومحمد بن الحسن ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن الحسن بن شمون ، عن عبد الله بن عبد الرحمن ، عن عبد الله بن القاسم ، عن سماعة ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال إن الله تبارك وتعالى علمين : علما أظهر عليه ملائكته وأنبياءه ورسله ، فما أظهر عليه ملائكته ورسله وأنبياءه فقد علمناه ، وعلما استأثر به فإذا بدا لله في شئ منه أعلمنا ذلك وعرض على الأئمة الذين كانوا من قبلنا .
علي بن محمد ومحمد بن الحسن ، عن سهل بن زياد ، عن موسى بن القاسم ، ومحمد ابن يحيى ، عن العمركي بن علي جميعا ، عن علي بن جعفر ، عن أخيه موسى بن جعفر عليهما السلام مثله .
2 - عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن القاسم بن محمد ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن الله عز وجل علمين : علما عنده لم يطلع عليه أحدا من خلقه ، وعلما نبذه إلى ملائكته ورسله ، فما نبذه إلى ملائكته ورسله فقد انتهى إلينا .
3 - علي بن إبراهيم ، عن صالح بن السندي ، عن جعفر بن بشير ، عن ضريس ، قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : إن لله عز وجل علمين : علم مبذول ، وعلم < / ملحق = 255 . tif >

255

نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 255
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست