responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 180


< ملحق = 180 . tif > محمد بن الحسن ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن عيسى مثله .
3 - محمد بن يحيى ، عمن ذكره ، عن الحسن بن موسى الخشاب ، عن جعفر بن محمد عن كرام قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : لو كان الناس رجلين لكان أحدهما الامام وقال : إن آخر من يموت الامام ، لئلا يحتج أحد على الله عز وجل أنه تركه بغير حجة لله عليه .
4 - عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد البرقي ، عن علي بن إسماعيل ، عن ابن سنان ، عن حمزة بن الطيار قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : لو لم يبق في الأرض إلا اثنان لكان أحدهما الحجة - أو الثاني الحجة - الشك من أحمد بن محمد .
5 - أحمد بن محمد ، عن محمد بن الحسن ، عن النهدي ، عن أبيه ، عن يونس بن يعقوب ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سمعته يقول : لو لم يكن في الأرض إلا اثنان لكان الامام أحدهما .
( باب ) * ( معرفة الامام والرد إليه ) * 1 - الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الحسن بن علي الوشاء قال : حدثنا محمد ابن الفضيل ، عن أبي حمزة قال : قال لي أبو جعفر عليه السلام : إنما يعبد الله من يعرف الله ، فأما من لا يعرف الله فإنما يعبده هكذا ضلالا [1] قلت : جعلت فداك فما معرفة الله ؟ قال :
تصديق الله عز وجل وتصديق رسوله صلى الله عليه وآله وموالاة علي عليه السلام والائتمام به وبأئمة الهدى عليهم السلام والبراءة إلى الله عز وجل من عدوهم ، هكذا يعرف الله عز وجل .
2 - الحسين ، عن معلى ، عن الحسن بن علي ، عن أحمد بن عائذ ، عن أبيه ، عن ابن أذينة قال : حدثنا غير واحد ، عن أحدهما عليهما السلام أنه قال : لا يكون العبد مؤمنا حتى يعرف الله ورسوله والأئمة كلهم وإمام زمانه ، ويرد إليه ويسلم له ، ثم قال : كيف يعرف الآخر وهو يجهل الأول ؟ ! .
3 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسن بن محبوب ، عن هشام بن سالم ، عن زرارة قال : قلت لأبي جعفر عليه السلام : أخبرني عن معرفة الامام منكم واجبة على < / ملحق = 180 . tif >



[1] كأنه أشار بقوله : هكذا إلى عبادة جماهير الناس و ( ضلالا ) تمييز له أو بدل . ( في )

180

نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 180
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست