responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 179


< ملحق = 179 . tif > عن أبي جعفر عليه السلام قال : قال : والله ما ترك الله أرضا منذ قبض آدم عليه السلام إلا وفيها إمام يهتدي به إلى الله وهو حجته على عباده ، ولا تبقى الأرض بغير إمام حجة لله على عباده .
9 - الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن بعض أصحابنا ، عن أبي علي بن راشد قال : قال أبو الحسن عليه السلام [1] إن الأرض لا تخلو من حجة وأنا والله ذلك الحجة .
10 - علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن محمد بن الفضيل ، عن أبي حمزة قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : أتبقى الأرض بغير إمام ؟ قال : لو بقيت الأرض بغير إمام لساخت [2] .
11 - علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن محمد بن الفضيل ، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال : قلت له : أتبقى الأرض بغير إمام ؟ قال : لا ، قلت : فانا نروي عن أبي عبد الله عليه السلام أنها لا تبقى بغير إمام إلا أن يسخط الله تعالى على أهل الأرض أو على العباد ، فقال : لا ، لا تبقى إذا لساخت .
12 - علي ، عن محمد بن عيسى ، عن أبي عبد الله المؤمن ، عن أبي هراسة ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : لو أن الامام رفع من الأرض ساعة لماجت بأهلها ، كما يموج البحر بأهله .
13 - الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الوشاء قال : سألت أبا الحسن الرضا عليه السلام هل تبقى الأرض بغير إمام ؟ قال : لا قلت : إنا نروي أنها لا تبقى إلا أن يسخط الله عز وجل على العباد ؟ قال : لا تبقى إذا لساخت .
( باب ) * ( أنه لو لم يبق في الأرض الا رجلان لكان أحدهما الحجة ) * 1 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن سنان ، عن ابن الطيار قال :
سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول لو لم يبق في الأرض إلا اثنان لكان أحدهما الحجة .
2 - أحمد بن إدريس ومحمد بن يحيى جميعا ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن عيسى ابن عبيد ، عن محمد بن سنان ، عن حمزة بن الطيار ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : لو بقي اثنان لكان أحدهما الحجة على صاحبه .
< / ملحق = 179 . tif >



[1] يعنى الثالث عليه السلام .
[2] يعني انخسف بأهلها وذهبت بهم . ( في )

179

نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 179
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست