responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 118


< ملحق = 118 . tif > 9 - ورواه محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن مروك بن عبيد ، عن جميع ابن عمير قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : أي شئ الله أكبر ؟ فقلت : الله أكبر من كل شئ فقال وكان ثم شئ فيكون أكبر منه ؟ فقلت : وما هو ؟ قال : الله أكبر من أن يوصف .
10 - علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن يونس ، عن هشام ابن الحكم قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن سبحان الله فقال : أنفة [ ا ] لله . [1] 11 - أحمد بن مهران ، عن عبد العظيم بن عبد الله الحسني ، عن علي بن أسباط عن سليمان مولى طربال عن هشام الجواليقي قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل : " سبحان الله " ما يعني به ؟ قال تنزيهه .
12 - علي بن محمد ، ومحمد بن الحسن ، عن سهل بن زياد ، ومحمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى جميعا ، عن أبي هشام الجعفري قال : سألت أبا جعفر الثاني عليه السلام :
ما معنى الواحد ؟ فقال : إجماع الألسن عليه بالوحدانية كقوله تعالى : " ولئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله " .
( باب آخر وهو من الباب الأول ) * ( الا ان فيه زيادة وهو الفرق ما بين المعاني التي تحت أسماء الله ) * * ( وأسماء المخلوقين ) * 1 - علي بن إبراهيم ، عن المختار بن محمد بن المختار الهمداني ، ومحمد بن الحسن ، عن عبد الله بن الحسن العلوي جميعا عن الفتح بن يزيد الجرجاني ، عن أبي الحسن عليه السلام [2] قال : سمعته يقول : وهو اللطيف الخبير السميع البصير الواحد الاحد الصمد ، لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد ، لو كان كما يقول المشبهة لم يعرف الخالق من المخلوق [3] < / ملحق = 118 . tif >



[1] يعني تنزيه لذاته الأحدية عن كل ما لا يليق بجنابه يقال : انف من الشئ إذا استنكف عنه وكرهه وشرف نفسه عنه . ( في )
[2] المراد بابي الحسن عليه السلام هنا الثاني على ما صرح به الصدوق ويحتمل الثالث كما في كشف الغمة .
[3] قوله : " لم يعرف الخالق " لعل فيه سقطا وفي توحيد الصدوق هكذا " ولم يكن له كفوا أحد منشئ الأشياء ومجسم الأجسام ومصور الصور لو كان كما تقول المشبهة لم يعرف الخالق من المخلوق " .

118

نام کتاب : الكافي نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 118
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست