< فهرس الموضوعات > باب في تسمية من رآه ( عليه السلام ) < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > باب نادر [ في حال الغيبة ] < / فهرس الموضوعات > لا تظنّنّ خللاً في هذا الحديث حيث ذكر أوّلاً أبا جعفر ، وقد كان المسؤول عنه ، وثانياً جعفراً ولم يكن مسؤولاً عنه ؛ لأنّ الراوي قصده إلى إثبات إمامة الحسن ( عليه السلام ) ونفي إمامة جعفر وهو الكذّاب ، وأمّا أبو جعفر فقد مات في حياة أبيه ، كما يشعر به قوله : " وأبو جعفر ابنه في الأحياء " ، وكما سيصرّح به في الأحاديث الآتية . * قوله ( عليه السلام ) : عُرَى الإمامة [ ص 328 ح 11 ] جمع عروة . قوله ( عليه السلام ) : فكيف لكم إلخ [ ص 328 ح 13 ] أي فكيف لكم الحيلة بمعرفة الخلف بعد الخلف . * قوله : باب الإشارة والنصّ إلى صاحب الدار ( عليه السلام ) [ ص 328 ] كانوا يكنون عنه بصاحب الدار وصاحب الزمان والناحية وما أشبه ذلك . باب في تسمية من رآه ( عليه السلام ) قوله : سئل عن أحمد بن إسحاق [ ص 330 ح 1 ] أي بنيابته ، كما هو صريح قوله في أوّل الحديث : " فغمزني أحمد بن إسحاق أن أسأله عن الخلف " . باب نادر [ في حال الغيبة ] قوله ( عليه السلام ) : لا يأرز كلّه [ ص 335 ح 3 ] هو بتقديم المهملة ، وقد فسّرناه في خطبة الكتاب فليراجع ، وكأنّه مقتبس من هذا . * قوله ( عليه السلام ) : مغمور [ ص 335 ح 3 ] أي يستر . * قوله ( عليه السلام ) : بطاعة الله تبارك وتعالى ولأوليائه ( 1 ) [ ص 335 ح 3 ] أي بطاعتهم لله ولأوليائه .