responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحاشية على أصول الكافي نویسنده : السيد بدر الدين بن أحمد الحسيني العاملي    جلد : 1  صفحه : 175


* قوله ( عليه السلام ) : لجملة العلم وتفسيره [ ص 252 ح 8 ] أي ما أُجمل منه وما فسّر .
* قوله ( عليه السلام ) : الأمر واليسر إلخ [ ص 252 ح 8 ] المراد باليسر إطلاق العمل لهم بما كانوا قد علموه من قبل .
* قوله ( عليه السلام ) : لم يمت نبيّ إلخ [ ص 252 ح 8 ] والكلّ أوصياء النبيّ فكلّهم يعلمون علمه من غير تفاوت في العلم .
* قوله ( عليه السلام ) : لَما تَرون [ ص 252 ح 9 ] " ما " موصولة واللام جواب قسم محذوف .
* قوله ( عليه السلام ) : وأرواحهم [ ص 253 ح 9 ] أي على أهل الضلالة وأرواحهم .
قوله ( عليه السلام ) : صدقت افهم عنّي إلخ [ ص 253 ح 9 ] هذا أخذ في نوع آخر من الكلام وليس تحقيقاً للكلام السابق من كون الشياطين أكثر من الملائكة وإثباتاً له ، فإنّه لمّا قال له السائل : إنّي لو حدّثت بعض الشيعة به أنكره ، صدّقه على ذلك ثم طوى عنه كشحاً وأخذ في نوع آخر من هذا الباب .
قوله : أو قال : قيّض الله عزّ وجلّ [ ص 253 ح 9 ] الترديد بين فيهبط وقيّض ، شكّ الراوي فما يدري أجعل جواب إذا في " إذا أتت ليلة القدر " فيهبط أو قيّض بمعنى سبب وقدر ، إلاّ أنّ الكلام على التقدير الأوّل لا يرتبط آخره بأوّله فيتعيّن الشقّ الثاني للجواب ( 1 ) .
* قوله ( عليه السلام ) : فلو سأل [ ص 253 ح 9 ] يعني وليّ الضلالة .
قوله ( عليه السلام ) : لقال [ ص 253 ح 9 ] أي لقال وليّ الأمر لوليّ الضلالة عند سؤاله إيّاه .
* قوله ( عليه السلام ) : إلى الخليقة ( 2 ) الذي هو عليها [ ص 253 ح 9 ] أي الخليقة الذي ذلك الفاسق وال عليها .


1 . في هامش النسخة : أي جواب إذا " بخطه " . 2 . في الكافي المطبوع : " الخليفة " .

175

نام کتاب : الحاشية على أصول الكافي نویسنده : السيد بدر الدين بن أحمد الحسيني العاملي    جلد : 1  صفحه : 175
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست