responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 541


< فهرس الموضوعات > ثواب دعاء : اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > من قدم في دعائه أربعين من المؤمنين < / فهرس الموضوعات > فكرهت أن أدع مائة ألف ضعف مضمونة لواحدة لا أدري تستجاب أم لا [1] .
724 / 3 - حدثنا محمد بن محمد بن عصام الكليني ( رحمه الله ) ، قال : حدثنا محمد بن يعقوب الكليني ، عن علي بن محمد ، عن محمد بن سليمان ، عن إسماعيل ابن إبراهيم ، عن جعفر بن محمد التميمي ، عن الحسين بن علوان ، عن أبي عبد الله الصادق جعفر بن محمد ، عن آبائه ( عليهم السلام ) ، قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ما من مؤمن أو مؤمنة مضى من أول الدهر أو هو آت إلى يوم القيامة إلا وهم شفعاء لمن يقول في دعائه : اللهم أغفر للمؤمنين والمؤمنات ، وإن العبد ليؤمر به إلى النار يوم القيامة فيحسب فيقول المؤمنون والمؤمنات : يا ربنا هذا الذي كان يدعو لنا ، فشفعنا فيه ، فيشفعهم الله فيه فينجو [2] .
725 / 4 - حدثنا أحمد بن علي بن إبراهيم بن هاشم ( رضي الله عنه ) ، قال : حدثنا أبي ، عن جدي ، عن محمد بن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن أبي عبد الله الصادق جعفر بن محمد ( عليهما السلام ) ، قال : من قدم في دعائه أربعين من المؤمنين ثم دعا لنفسه استجيب له [3] .
726 / 5 - حدثنا أبي ( رضي الله عنه ) ، قال : حدثنا سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن محمد بن علي الكوفي ، عن الحسن بن أبي عقبة الصيرفي ، عن الحسين بن خالد الصيرفي ، قال : قلت لأبي الحسن علي بن موسى الرضا ( عليه السلام ) :
الرجل يستنجي وخاتمه في إصبعه ، ونقشه لا إله إلا الله ، فقال : أكره ذلك له .
فقلت : جعلت فداك ، أوليس كان رسول الله ( صلى عليه وآله ) وكل واحد من آبائك ( عليهم السلام ) يفعل ذلك ، وخاتمه في إصبعه ؟ قال : بلى ، ولكن أولئك كانوا يتختمون في اليد اليمنى ، فاتقوا الله وانظروا لأنفسكم .



[1] رجال الكشي : 586 / 1097 " نحوه " فلاح السائل 43 : " نحوه " بحار الأنوار 93 : 384 / 8 .
[2] بحار الأنوار 93 : 385 / 10 .
[3] بحار الأنوار 93 : 384 / 6 .

541

نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 541
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست