responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 497


< فهرس الموضوعات > ثلاثة من لم تكن فيه < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > إن العبد ليحبس على ذنب من ذنوبه < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > لا تنشق الأرض عن أحد يوم القيامة إلا وملكان آخذان بضبعيه < / فهرس الموضوعات > فإذا أرضعت كان لها بكل مصة كعدل عتق محرر من ولد إسماعيل ، فإذا فرغت من رضاعة ضرب ملك على جنبها ، وقال : استأنفي العمل ، فقد غفر لك [1] .
679 / 8 - حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل ( رضي الله عنه ) ، قال : حدثنا محمد بن يحيى العطار ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن علي بن أسباط ، عن عمه يعقوب بن سالم ، عن الصادق جعفر بن محمد ( عليهما السلام ) ، قال : ثلاث من لم تكن فيه فلا يرجى خيره أبدا : من لم يخش الله في الغيب ، ولم يرعو [2] عند الشيب ، ولم يستحي من العيب [3] .
680 / 9 - حدثنا أحمد بن زياد بن الجعفر الهمداني ( رضي الله عنه ) ، قال : حدثنا علي ابن إبراهيم عن أبيه إبراهيم بن هاشم ، عن عبد الله بن المغيرة ، عن إسماعيل بن مسلم ، عن الصادق جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن آبائه ، عن علي ( عليهم السلام ) ، قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : إن العبد ليحبس على ذنب من ذنوبه مائة عام ، وإنه لينظر إلى أزواجه وإخوانه في الجنة [4] .
681 / 10 - حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل ( رضي الله عنه ) ، قال : حدثنا علي بن الحسين السعد آبادي ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن أبيه ، عن وهب بن وهب القرشي ، عن الصادق جعفر بن محمد ، عن أبيه ( عليهما السلام ) : أن علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) قال : لا تنقش الأرض عن أحد يوم القيامة إلا وملكان آخذان بضبعيه [5] يقولان : أجب رب العزة [6] .
682 / 11 - حدثنا الحسين بن أحمد بن إدريس ( رضي الله عنه ) ، قال : حدثنا أبي ،



[1] بحار الأنوار 104 : 106 / 1 .
[2] ارعوي : كف وارتدع .
[3] بحار الأنوار 72 : 193 / 10 .
[4] بحار الأنوار 73 : 348 / 38 .
[5] الضبع : ما بين الإبط إلى نصف العضد من أعلاها .
[6] بحار الأنوار 7 : 106 / 22 .

497

نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 497
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست