نام کتاب : الأمالي نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 1 صفحه : 266
< فهرس الموضوعات > من هو الجبار العنيد ؟ < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > ما الذي يختتم به الدعاء ؟ < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > مر ملك على رجل قائم على باب دار < / فهرس الموضوعات > ورق الشجر [1] . 286 / 7 - قال الحسين بن سيف : حدثني أخي علي بن سيف ، عن أبيه سيف ابن عميرة ، عن الحسن بن الصباح ، قال : حدثني أنس بن مالك ، عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) : قال : كل جبار عنيد من أبى أن يقول لا إله إلا الله [2] . 287 / 8 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ( رضي الله عنه ) ، قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار ، عن سلمة بن الخطاب ، عن إبراهيم بن محمد ، عن عمران الزعفراني ، عن الصادق جعفر بن محمد ( عليه السلام ) ، قال : ما من رجل دعا فختم دعاءه يقول : ما شاء الله ، لا قوة إلا بالله ، إلا أجيب صاحبه [3] . 288 / 9 - حدثنا أبي ( رضي الله عنه ) ، قال : حدثني سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسن بن محبوب ، عن أبي جميلة ، عن جابر ، عن أبي جعفر الباقر ( عليه السلام ) ، قال : إن ملكا من الملائكة مر برجل قائم على باب دار ، فقال له الملك : يا عبد الله ، ما يقيمك على باب هذه الدار ؟ قال : أخ لي فيها ، أردت أن أسلم عليه . فقال الملك : هل بينك وبينه رحم ماسة ، أو نزعتك إليه حاجة ؟ قال : فقال : لا ، ما بيني وبينه قرابة ، ولا نزعتني إليه حاجة إلا أخوة الاسلام وحرمته ، وأنا أتعاهده وأسلم عليه في الله رب العالمين . فقال الملك : إني رسول الله إليك ، وهو يقرئك السلام ويقول : إنما إياي أردت ، ولي تعاهدت ، وقد أوجبت لك الجنة ، وأعفيتك من غضبي ، وأجرتك من النار [4] . 289 / 10 - حدثنا أحمد بن هارون الفامي ( رضي الله عنه ) ، قال : حدثنا محمد بن