responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ينابيع المودة لذوي القربى نویسنده : القندوزي    جلد : 1  صفحه : 155


أنا الذي سمتني أمي حيدرة * ضرغام آجام وليث قسورة عبل الذراعين شديد القصرة * كليث غابات كريه المنظرة أكيلكم بالسيف كيل السندرة * أضربكم ضربا يبين الفقرة [1] فضرب رأس مرحب فقتله ثم كان الفتح على يده . ( لمسلم ولأبي داود ) .
[20] عبد الله بن أحمد بن حنبل في " زوائد المسند " بسنده عن بريدة قال :
الغد ، فخرج فرجع ] ولم يفتح [ له ، وأصاب الناس يؤمئذ شدة وجهد ] فقال [ رسول الله ] صلى الله عليه وآله وسلم .
إني دافع الراية غدا إلى رجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، لا يرجع حتى يفتح له .
وبتنا طيبة أنفسنا أن الفتح غدا لنا ، فتطاولنا لها ، ثم أقام عليا قائما ودعا باللواء له وفتح له [3] . [ قال بريدة : ] وأنا فيمن تطاول لها .
[21] وفي صحيح البخاري : حدثنا مسدد ، قال : حدثنا يحيى ، عن شبعة عن الحكم عن مصعب بن سعد عن أبيه قال :



[1] حيدرة : الأسد ، وقيل : الحيدرة في الأسد مثل الملك في الناس ، والسندرة الجرأة ، وقيل : السندرة مكيال كبير ، والمعنى أقتلكم قتلا واسعا كبيرا ذريعا ، والقصرة : أصل العنق .
[20] مسند أحمد 5 / 353 . المناقب لمحمد بن سليمان الكوفي 2 / 508 حديث 1008 . ( 2 ) لا يوجد في المصدر : " مدة " .
[3] في المصدر : " فلما أن أصبح رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الغداة ثم قال قائما والناس على مصافهم فدعا عليا وهو أرمد فتفل في عينيه ودفع إليه اللواء . . " .
[21] صحيح البخاري 5 / 129 ( كتاب المغازي ) .

155

نام کتاب : ينابيع المودة لذوي القربى نویسنده : القندوزي    جلد : 1  صفحه : 155
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست