نام کتاب : ينابيع المودة لذوي القربى نویسنده : القندوزي جلد : 1 صفحه : 129
[7] وفي جواهر العقدين : عن الحسن بن علي عليهما السلام قال : كنت مع جدي صلى الله عليه وآله وسلم فمر على جريف من الصدقة فأخذت منها [1] تمرة فألقيتها في في فأدخل يده في في [2] فأخذها بلعابها فقال لي : أما شعرت [3] أنا آل محمد لا تحل لنا الصدقة . ( رواه أحمد والطحاوي وقال : اسناده قوي [ و ] جيد ) . [8] في الإصابة وفي سنن النسائي : عن سعيد بن المسيب عن جبير بن مطعم قال : لما قسم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم سهم ذي القربى بين بني هاشم وبني المطلب أتيته أنا وعثمان بن عفان فقلنا : يا رسول الله هؤلاء بنو هاشم لا ننكر فضلهم لمكانك الذي جعلك الله به منهم ، أرأيت بني المطلب أعطيتهم ومنعتنا وإنما [4] نحن وهم منك بمنزلة واحدة [5] ؟ فقال [ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ] : إنهم لم يفارقوني في الجاهلية والاسلام [6] ، إنما بنو هاشم وبنو المطلب شئ ، واحد وشبك بين أصابعه . [9] رشيد بن مالك رضي الله عنه قال :
[7] جواهر العقدين 2 / 147 . الإصابة 1 / 329 حرف ( ح ) القسم الأول . مجمع الزوائد 3 / 90 الزكاة . [1] في المصدر : " منه " . [2] لا يوجد في المصدر : " فأدخل يده في في " . [3] لا يوجد في المصدر : " لي : أما شعرت " . [8] الإصابة 1 / 226 حرف ( ج ) القسم الأول . سنن النسائي 7 / 130 و 131 قسم الفئ . سنن أبي داود 5 / 23 حديث 2978 و 2980 . [4] في المصدر : " فإنما " . [5] لا يوجد في المصدر : " واحدة " . [6] في المصدر : " في جاهلية ولا إسلام " . وفي باقي النسخ : " ولا الاسلام " . [9] الإصابة 1 / 516 حرف ( ر ) القسم الأول . مجمع الزوائد 3 / 89 . جواهر العقدين 2 / 150 .
129
نام کتاب : ينابيع المودة لذوي القربى نویسنده : القندوزي جلد : 1 صفحه : 129