responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وظيفة الأنام في زمن غيبة الإمام نویسنده : ميرزا محمد تقي الأصفهاني    جلد : 1  صفحه : 50


السجادية المباركة وبعض الأدعية الأخرى .
< فهرس الموضوعات > الخامس والثلاثون : الطواف حول الكعبة المشرفة نيابة عنه ( ع ) ، وقد أوردت الدليل على ذلك في كتاب ( مكيال المكارم ) ، [1] وأعرضت عن ذكره هنا طلباً للاختصار .
< / فهرس الموضوعات > الخامس والثلاثون : الطواف حول الكعبة المشرفة نيابة عنه ( ع ) ، وقد أوردت الدليل على ذلك في كتاب ( مكيال المكارم ) ، ( 1 ) وأعرضت عن ذكره هنا طلباً للاختصار .
< فهرس الموضوعات > السادس والثلاثون : الحجّ نيابة عنه ( ع ) .
< / فهرس الموضوعات > السادس والثلاثون : الحجّ نيابة عنه ( ع ) .
< فهرس الموضوعات > السابع والثلاثون : إرسال النائب عنه للحجّ .
< / فهرس الموضوعات > السابع والثلاثون : إرسال النائب عنه للحجّ .
ودليله ودليل الذي قبله الحديث المروي في ( الخرائج ) ( 2 ) وقد ذكرته في ( مكيال المكارم ) ( 3 ) ومذكور أيضاً في ( النجم الثاقب ) .
< فهرس الموضوعات > الثامن والثلاثون : تجديد العهد والبيعة له ( ع ) في كل يوم أو في كل وقت ممكن .
< / فهرس الموضوعات > الثامن والثلاثون : تجديد العهد والبيعة له ( ع ) في كل يوم أو في كل وقت ممكن .
واعلم أن معنى البيعة على قول أهل اللغة : العهد والاتّفاق على أمر ، والمراد من البيعة والعهد معه ( ع ) هو أن يقر المؤمن بلسانه ويعزم بقلبه أن يطيعه كل الطاعة ، وينصره في أي وقت ظهر فيه ، وهذا الأمر يحصل بقراءة دعاء العهد الصغير الذي تقدم ص 40 ، أو الكبير : الذي يأتي ص 78 .
وأما وضع اليد في يد شخصٍ ما بعنوان أنّ هذه البيعة هي بيعة مع الإمام ( ع ) فهو من البدع المضلّة فلم ترد في القرآن أو الروايات ، نعم لقد كان متعارفاً عند العرب أن يضع الرجل يده بيد رجل آخر لإظهار البيعة والعهد بصورة جليّة ، وقد ورد في بعض الأحاديث أنّ رسول الله صلى الله عليه وآله قد صافح في مقام البيعة ثم وضع يده المباركة في إناء ماء



[1] مكيال المكارم : 2 / 216 . ( 2 ) الخرائج والجرائح : 73 . ( 3 ) مكيال المكارم : 2 / 215 .

50

نام کتاب : وظيفة الأنام في زمن غيبة الإمام نویسنده : ميرزا محمد تقي الأصفهاني    جلد : 1  صفحه : 50
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست