responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نور الأمير ( ع ) في تثبيت خطبة الغدير نویسنده : أمير التقدمي المعصومي    جلد : 1  صفحه : 246


38 . . . وَهُوَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طالِب أَخِي . . .
275 - عن جابر : سمعت رسول الله ( صلّى الله عليه وسلّم ) يقول : « رأيت على باب الجنّة مكتوباً : لا إله إلاّ الله ، محمّد رسول الله ، علي أخو رسول الله » [1] .
276 - عن عمّار قال : سمعت أبا ذر جندب بن جنادة يقول : رأيت رسول الله ( صلّى الله عليه وسلّم ) آخذاً بيد علي فيقول : « يا علي ، أنت أخي وصفيّي ووزيري وأميني ، مكانك منّي مكان هارون من موس إلاّ أنّه لا نبيّ بعدي ؛ من مات وهو يحبّك ختم الله عز وجلّ له بالأمن والإيمان ، ومن مات وهو يبغضك لم يكن له نصيب من الإسلام » [2] .
277 - عن جعفر قال : سمعت أبا ذر - وهو مستند إلى الكعبة - وهو يقول : أيّها النّاس ، استووا أُحدّثكم ممّا سمعت من رسول الله ( صلّى الله عليه وسلّم ) يقول لعلي بن أبي طالب كلمات لو تكون لي إحداهنّ أحبّ إليّ من الدّنيا وما فيها ، سمعت رسول الله ( صلّى الله عليه وسلّم ) وهو يقول : « اللّهمّ أَعِنْهُ واستعن به ، اللّهمّ انصره وانتصر له ، فإنّه عبدك وأخو رسولك » [3] .



[1] « كنز العمّال » 13 / 138 ح 36435 ؛ « جواهر المطالب » 1 / 72 الباب 10 ( في اختصاصه بإخاء النّبيّ ( صلّى الله عليه وسلّم ) ) ؛ « تاريخ مدينة دمشق » 42 / 62 ح 8403 ( 1 / 137 ح 171 ) ؛ « الفردوس بمأثور الخطاب » 2 / 257 ح 3195 ؛ « فضائل الصحابة » 2 / 665 ح 1134 ( 254 ) ؛ « وسيلة المآل » 221 الباب الرابع .
[2] « ينابيع المودّة » 147 الباب الثاني والأربعون ح 5 .
[3] « تاريخ مدينة دمشق » 42 / 54 ح 8390 ( 1 / 126 ح 151 ) ، « مختصر تاريخ دمشق » 17 / 313 الرقم 174 ؛ « المناقب » للخوارزمي 152 ح 179 الفصل الرابع عشر ، عن كديرة الهجري ؛ « ميزان الإعتدال » 4 / 198 الرقم 8837 و « لسان الميزان » 7 / 89 الرقم 8692 ( ترجمة مهلهل العبدي ) أيضاً عن كديرة ؛ « فرائد السمطين » 1 / 68 الباب 10 ح 35 ، وأيضاً عن كديرة .

246

نام کتاب : نور الأمير ( ع ) في تثبيت خطبة الغدير نویسنده : أمير التقدمي المعصومي    جلد : 1  صفحه : 246
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست