فأنحله كفيه ثم أزاله * وأبعده رميا فيا بعد ما رمى وهذا كله خرق العادة التي لا تتيسر إلا لنبي أو وصي ، وإذا لم يجز أن يكون نبيا لا بد أن يكون وصيا .