< فهرس الموضوعات > باب فيمن كان يضرب الأعناق بين يديه صلى الله عليه وسلم < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > باب في الصقيل < / فهرس الموضوعات > مفلح في الآداب الكبرى ولعل المراد أن من فعل ذلك لمقصد شرعي لا بأس به ه ( ز قلت ) ( باب فيمن كان يضرب الأعناق بين يديه صلى الله عليه وسلم ) ترجم لهم في سيرة ابن سيد الناس فذكر خمسة وهم علي بن أبي طالب والزبير والمقداد ومحمد بن مسلمة وعاصم بن ثابت وزاد ابن القيم الضحاك بن سفيان الكلابي قال في نور النبراس ولم يذكر ابن سيد الناس منهم عويمر بن ساعدة ولا عثمان ولا شخصا من الأنصار وقد المص ابن سيد الناس في غزوة أحد في قصة الحرث بن سويد بن الصلت أنه قدمه صلى الله عليه وسلم فضرب عنقه ضربه عويمر بن ساعدة ولعل المراد من كان يتكرر ذلك منه ه وفي المواهب وكان يضرب الأعناق بين يديه صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب والزبير بن العوام والمقداد بن عمرو ومحمد بن مسلمة وعاصم بن ثابت بن أبي الأفلح والضحاك بن سفيان والأخير كان شجاعا يعد بمائة فارس ( باب في الصقيل ) صقل السيف حلاه في الاستيعاب مرزوق الصيقل مولى الأنصار له صحبة صقل سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم . ( ز قلت ) في الإصابة أخرجه البغوي والطبراني من طريق محمد بن حمير قال حدثنا أبو الحكم حدثني مرزوق الصيقل أنه صقل سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم ذا الفقار وكانت له قبيصة من فضة وحلق في قيده وبكرة في وسطه من فضة ثم طرق في الجزم بصحبته بعد أن نقل عن العسكري وغيره