وقد شرح الأبيات الزرقاني شرحاً موجزاً تحسن مراجعته وقد ذكر أنّه قالها عند رجوع النبيّ صلى الله عليه وآله من غزوة تبوك فراجع [1] . وله في حديث قيس بن نشبة وقد أجاره وأخذ له بحقه وقال له : أنا لك جار وكلما دخلت مكة فما ذهب لك فهو عليّ . وقال العباس بن عبد المطلب في ذلك : < شعر > حفظت لقيس حقه وذمامه * وأسعطت فيه الرغم من كان راغما سأنصره ما كان حياً وإن أمت * أحضّ عليه للتناصر هاشما < / شعر > وحديث قيس بن نشبة ذكره محمّد بن حبيب الهاشمي [2] فليراجعه من شاء .