responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة الإمام العسكري ( ع ) نویسنده : مؤسسة ولي العصر ( عج ) للدراسات الإسلامية    جلد : 1  صفحه : 337


ثمّ قال : إنّي كنت وعدت جعفر بن الشريف أن أُوافيكم في آخر هذا اليوم ، فصلّيت الظهر والعصر بسرّ من رأى ، وصرت إليكم لأجدّد بكم عهداً ، وها أنا جئتكم الآن ، فأجمعوا مسائلكم وحوائجكم كلّها .
فأوّل من انتدب لمسائلته النضر بن جابر ، قال : يا ابن رسول اللّه ! إنّ ابني جابراً أُصيب ببصره منذ أشهر فادع اللّه له أن يردّ عليه عينيه .
قال : فهاته . فمسح بيده على عينيه فعاد بصيراً .
ثمّ تقدّم رجل فرجل يسألونه حوائجهم ، وأجابهم إلى كلّ ما سألوه حتّى قضى حوائج الجميع ، ودعا لهم بخير وانصرف من يومه ذلك [1] .
( 351 ) 24 - الراوندي ( رحمه الله ) : روي عن محمّد بن الحسن بن رزين ، حدّثنا أبو الحسن الموسوي ، حدّثنا أبي أنّه كان يغشى أبا محمّد العسكري ( عليه السلام ) بسرّ من



[1] الخرائج والجرائح : 1 / 424 ، ح 4 . عنه البحار : 50 / 262 ، ح 22 ، بتفاوت يسير ، ومستدرك الوسائل : 15 / 131 ، ح 17759 ، قطعة منه ، وإثبات الهداة : 3 / 418 ، ح 64 ، بتفاوت ، واختصار ، ومدينة المعاجز : 7 / 617 ، ح 2601 . كشف الغمّة : 2 / 427 ، س 4 . الثاقب في المناقب : 214 ، ح 189 . الصراط المستقيم : 2 / 206 ، ح 3 ، باختصار . عنه إثبات الهداة : 3 / 433 ، ح 132 . أعيان الشيعة : 1 / 199 ، س 20 ، قطعة منه . قاموس الرجال : 1 / 162 ، س 15 ، عن كشف الغمّة ، قطعة منه . قطعة منه في ( شفاء العين ) ، و ( طيّ الأرض له ( عليه السلام ) إلى جرجان ) ، و ( حضوره ( عليه السلام ) بين الناس لجواب مسائلهم ) ، و ( قبوله ( عليه السلام ) هدايا الناس ) ، و ( تقبيل الناس يده ورجله ( عليه السلام ) ) ، و ( سلامه ( عليه السلام ) على الناس ) ، و ( غلمانه وجواريه ( عليه السلام ) ) ، و ( سفره ( عليه السلام ) إلى جرجان ) ، و ( مدح إبراهيم بن إسماعيل الجرجاني ) ، و ( مدح ابن الشريف الجرجاني ) ، و ( موعظته ( عليه السلام ) في تسمية الولد ) ، و ( شفاء الأعمى ) .

337

نام کتاب : موسوعة الإمام العسكري ( ع ) نویسنده : مؤسسة ولي العصر ( عج ) للدراسات الإسلامية    جلد : 1  صفحه : 337
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست