responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة الإمام العسكري ( ع ) نویسنده : مؤسسة ولي العصر ( عج ) للدراسات الإسلامية    جلد : 1  صفحه : 209


وشهورها إثنا عشر شهراً ، فهو أمير المؤمنين . . . ، وعلي [ الهادي ] ، وإلى ابنه الحسن [ العسكري ] . . . إثنا عشر إماماً حجج اللّه في خلقه ، وأمناؤه على وحيه وعلمه . . . ، فالإقرار بهؤلاء هو الدين القيّم ( فَلاَ تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ ) ، أي قولوا بهم جميعاً تهتدوا [1] . والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة .
< فهرس الموضوعات > الثاني - النصّ عليه وأنّه ( عليه السلام ) المقصود من قوله تعالى :
< / فهرس الموضوعات > الثاني - النصّ عليه وأنّه ( عليه السلام ) المقصود من قوله تعالى :
( وليال عشر ) :
( 265 ) 1 - السيّد هاشم البحراني ( رحمه الله ) : روى جابر ، عن الباقر ( عليه السلام ) في قوله تعالى : ( وَلَيَال عَشْر ) ( 2 ) قال : الأئمّة ( عليهم السلام ) من الحسن إلى الحسن ( 3 ) .
< فهرس الموضوعات > ( و ) - النصّ عليه ومناقبه عن الإمام جعفر الصادق ( عليهما السلام ) < / فهرس الموضوعات > ( و ) - النصّ عليه ومناقبه عن الإمام جعفر الصادق ( عليهما السلام ) وفيه ستّة موارد < فهرس الموضوعات > الأوّل - النصّ عليه وأنّه كان يسبّح اللّه تعالى ويقدّسه في ستّة أكوان :
< / فهرس الموضوعات > الأوّل - النصّ عليه وأنّه كان يسبّح اللّه تعالى ويقدّسه في ستّة أكوان :
( 266 ) 1 - الحضيني ( رحمه الله ) : قال المفضّل . . . ما معنى قول أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : الذي كنّا بكينونيّته في التمكين ؟
قال الصادق ( عليه السلام ) : نعم ، يا مفضّل ! الذي كنّا بكينونيّته في القدم والأزل هو المكوّن ونحن المكان ، وهو المنشىء ، ونحن الشيء و . . .



[1] الغيبة : 149 ، ح 110 . عنه إثبات الهداة : 1 / 549 ، ح 375 ، ونور الثقلين : 2 / 215 ، ح 140 ، والبحار : 24 / 240 ، ح 2 ، والبرهان : 2 / 123 ، ح 5 . ( 2 ) الفجر : 89 / 2 . ( 3 ) مقدّمة البرهان : 295 ، س 31 .

209

نام کتاب : موسوعة الإمام العسكري ( ع ) نویسنده : مؤسسة ولي العصر ( عج ) للدراسات الإسلامية    جلد : 1  صفحه : 209
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست