وشهورها إثنا عشر شهراً ، فهو أمير المؤمنين . . . ، وعلي [ الهادي ] ، وإلى ابنه الحسن [ العسكري ] . . . إثنا عشر إماماً حجج اللّه في خلقه ، وأمناؤه على وحيه وعلمه . . . ، فالإقرار بهؤلاء هو الدين القيّم ( فَلاَ تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ ) ، أي قولوا بهم جميعاً تهتدوا [1] . والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة . < فهرس الموضوعات > الثاني - النصّ عليه وأنّه ( عليه السلام ) المقصود من قوله تعالى : < / فهرس الموضوعات > الثاني - النصّ عليه وأنّه ( عليه السلام ) المقصود من قوله تعالى : ( وليال عشر ) : ( 265 ) 1 - السيّد هاشم البحراني ( رحمه الله ) : روى جابر ، عن الباقر ( عليه السلام ) في قوله تعالى : ( وَلَيَال عَشْر ) ( 2 ) قال : الأئمّة ( عليهم السلام ) من الحسن إلى الحسن ( 3 ) . < فهرس الموضوعات > ( و ) - النصّ عليه ومناقبه عن الإمام جعفر الصادق ( عليهما السلام ) < / فهرس الموضوعات > ( و ) - النصّ عليه ومناقبه عن الإمام جعفر الصادق ( عليهما السلام ) وفيه ستّة موارد < فهرس الموضوعات > الأوّل - النصّ عليه وأنّه كان يسبّح اللّه تعالى ويقدّسه في ستّة أكوان : < / فهرس الموضوعات > الأوّل - النصّ عليه وأنّه كان يسبّح اللّه تعالى ويقدّسه في ستّة أكوان : ( 266 ) 1 - الحضيني ( رحمه الله ) : قال المفضّل . . . ما معنى قول أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : الذي كنّا بكينونيّته في التمكين ؟ قال الصادق ( عليه السلام ) : نعم ، يا مفضّل ! الذي كنّا بكينونيّته في القدم والأزل هو المكوّن ونحن المكان ، وهو المنشىء ، ونحن الشيء و . . .